الصفحه ٣٦١ : على مثال دنينير (٣).
فصل (٤)
وإذا صغّرت ما
فيه ثلاثة أصول وزيادتان ، بقّيت التي حذفها يخلّ بالمعنى
الصفحه ٣٥٢ : ء موضع بالفتح (٤).
ذكر مفعل من معتلّ اللّام (٥)
وهو يأتي مفتوح
العين أبدا ، وتقلب الواو والياء فيه
الصفحه ١٦٤ : في الإبهام لوقوعها على الواحد والجمع بلفظ واحد (٩)
__________________
(١) الكتاب ، ٢ / ١٨٧
الصفحه ٢٩٠ : .
(٦) بعدها في شرح
الوافية ، ٣٠٤ «تشبيها لنونها بالتنوين لما رأوها تنزع عنها وتثبت» وانظر الكتاب ،
١ / ٥٩ وشرح
الصفحه ٢٩٢ : رواه سيبويه في الكتاب ، ٢ / ٣٢٩ لرجل من كنانة وروي منسوبا لأبي قيس بن
رفاعة في شرح المفصل ، ٣ / ٨٠ وشرح
الصفحه ٣٠٢ :
أَمْثالِها)(١) فإنّ الأمثال هي الحسنات في المعنى ، فاكتسبت التأنيث
من المضاف إليه (٢) وقد يحذف
الصفحه ١٤٤ : خبران مقدّمان ، ويجب التّقديم أيضا إذا استوى المبتدأ والخبر
في المعنى نحو : زيد الأفضل (١).
ذكر وجوب
الصفحه ٢٠٥ :
فجزاؤه خير.
والثاني : رفع
الأول ونصب الثاني ؛ وهو أضعفها ، لكثرة الحذف وتقديره : إن كان في عمله
الصفحه ١٢٠ : الوافية ،
١٣١.
(٣) الكتاب ١ / ٤٣٠ ـ
٣ / ٤١٢.
(٤) غير واضحة في
الأصل.
(٥) شرح الوافية ،
١٣٣ وانظر
الصفحه ٣٤٧ : ، ٢ / ٢١٩.
(٥) الكتاب ، ١ / ٢٠٢
ـ ٢٠٥.
(٦) غير واضحة في
الأصل.
(٧) في الأصل إلا ذا.
الصفحه ٣٨٤ : خلافهم حول
ميزان أشياء في الكتاب ، ٤ / ٣٨٠ والمقتضب ، ١ / ٣٠ ـ ٣١ والمنصف ، ٢ / ٩٤ وشرح
الشافية ، ١ / ٢٩
الصفحه ٤٥ :
آرائهم من ذلك :
١ ـ تجويزه النصب
في نحو : زيدا دراكه لأنه على تقدير الرفع يلزم وقوع الطلب خبرا
الصفحه ٤٧ : كسرة
في باب مبيع إمّا للتنبيه على بنات الياء أو للياء التي سكّنت بعدها ثمّ حذفت فلما
قلبت كسرة في باب
الصفحه ٢١٤ : القياس واستعمال الفصحاء» وانظر
خلافهم حول هذه المسألة في الكتاب ، ١ / ٢٠٦ والمقتضب ، ٢ / ٢٧٥ ومجالس ثعلب
الصفحه ٣٢٧ : ، ومستخرج من يستخرج ، وهذه الميم في اسم
الفاعل لا تكون (٤) إلا مضمومة سواء كان حرف المضارعة مضموما نحو