الصفحه ١١٤ : إلا بانضمام متعلقها إليها فهي الحرف
كقد وهل ، وإن دلّت على معنى في نفسها مقترن بأحد الأزمنة الثلاثة
الصفحه ١١٦ : التمكين ، والتنكير ، لدلالة الأوّل على أنّ المنوّن به
غير مشبّه بالفعل ، ولا يكون إلّا في الاسم ، وأما
الصفحه ١١٨ : إلّا بعد
التركيب لتتبيّن المعاني الحاصلة فيه بالتركيب ، وهي الفاعلية ، والمفعولية
والإضافة ، لأنّك إذا
الصفحه ١٢٠ : المعنى (٧) ولا يعرب كلا إعراب المثنّى إلّا إذا أضيف إلى مضمر ،
كقولك : جاءني كلاهما ، ورأيت كليهما
الصفحه ١٢١ : الياء (٧) فإن كان المنقوص منوّنا حذفت الياء لالتقاء الساكنين
نحو : قاض ، وإلّا ثبتت (٨) ساكنة
الصفحه ١٢٢ : ء ، وأدغمت الياء في الياء ، وكسر ما قبل الياء ،
حيث كان مضموما ، بقي مسلميّ ، ومصطفيّ ، كذلك إلّا أنّ ما قبل
الصفحه ١٢٦ : التأنيث المعنوي ، أنّ الاسم لم يوضع إلّا للمؤنّث في الأصل
وشرط تحتّم / تأثير المعنوي في منع الصرف
الصفحه ١٢٨ : شرح المفصل،١/ ٦٣ وشرح الكافية ،١ / ٥٨ ، وشرح الأشموني ، ٣ / ٢٤٥.
(٥) قال في المفصل ،
١٧ : إلّا ما
الصفحه ١٢٩ : ، فتعريفه
ليس إلّا باللام التي عدل عنها كأخر (٥).
ذكر العجمة (٦)
شرط العجمة
العلميّة في كلام العجم حتى
الصفحه ١٣٤ : في قام لا زيد ، ولا يكون
الفاعل أبدا إلّا متأخرا عن فعله وقوله : أو شبه الفعل ، فيدخل نحو فاعل الصفة
الصفحه ١٣٥ : وضربتك ، وكذلك يجب تقديمه إذا أثبت المفعول بعد النفي نحو : ما
ضرب زيد إلّا عمرا ومعناه حصر مضروبيّة زيد
الصفحه ١٣٨ : عليه لفظا ، وإن احتاج الأوّل إلى مفعول فاحذفه ،
لأنّه فضلة يستغنى عنه إلّا أن يكون هو المفعول الثاني من
الصفحه ١٤٠ : ، ١ / ٣٣٨. قال ابن جني «هذا من أقبح الضرورة ومثله لا يعتد به أصلا بل لا
يثبت إلا محتقرا شاذا» وفي شرح
الصفحه ١٤١ : الصفة لا تقع
مبتدأ إلّا بشرط أن تتجرّد عن الضمير المستكنّ فيها ، لترفع الظاهر الذي بعدها ،
لأنّها كالفعل
الصفحه ١٤٢ : ، ١ / ٢٦٩ : واحترزت بكون
المرفوع مغنيا من نحو : أقائم أبوه زيد ، فإن الفاعل فيه منفصل مرتفع بوصف سابق
إلا