الصفحه ٣٣ : معا بل كل ذلك جائز
، ويدلّ على ذلك قوله تعالى : (ما هِيَ إِلَّا
حَياتُنَا الدُّنْيا نَمُوتُ وَنَحْيا
الصفحه ٣٩ : » (٢) وقال في موضع آخر : «والضمائر مع ثبوت عواملها لا تتغير
عن حالها ألا ترى أن الياء في تضربين والنون في
الصفحه ٤٩ : مذهبه : حتّاه ، ومنع ذلك سيبويه وأيده أبو
الفداء بقوله : «وحتّى لا تدخل إلا على اسم ظاهر فلا يقال
الصفحه ٦٧ : كتابه «تاريخ حماة» بعد ذكره للكناش إنه
نادر عزيز الوجود» (١). ومما يؤكد قوله أننا لم نعثر إلا على هذه
الصفحه ٧٠ : إلا أنه قال لم أقف على
__________________
(١) فوات الوفيات ، ١
/ ٢٩.
الصفحه ٧٦ :
الحقيقة إلا أن تظهر جلية واضحة كالشمس في رابعة النهار.
الصفحه ٧٩ : سرعة الطابع ، بعضها تنبّهت إليه فأشرت إليه
في الهامش ، وبعضها الآخر لم أتنبه إليه إلّا بعد مراجعتي
الصفحه ٨٦ : ، فما من تعليق إلا نهبوه
ولاكوه ، ثم أعادوه بصياغة جديدة ، فهل يعقل أن يتم ذلك اتفاقا من غير نظر في
الصفحه ٨٩ : » فلم لم يقع اختيارهم إلا على النص الذي نقلناه عن الأصمعي ، ولقد
ظن القوم أن حذفهم لجملة «قال الأصمعي
الصفحه ٩٠ : وضع إحالة عند قول أبي الفداء عند صيغتي التعجب : «فلا
يبنيان إلا من فعل ثلاثي ليس بلون ولا عيب» فوجدتهم
الصفحه ٩٥ : فلجأتم إلى إثبات بعض ما شطب ، وإلا فبم نفسر الأدلة الدالة على
هذه السرقة تلك التي ذكرناها؟؟ ثم هل هذه هي
الصفحه ٩٨ :
أوردوا معنيين آخرين للصعفوق ، وليس لذلك تفسير إلا الإدّعاء بأنهم زادوا على ما
ذكرناه.
سادسا : أنهم
الصفحه ٩٩ : بهذه السبل يسترون عوراتهم ، ويغطون سوآتهم ، وتأبى
الحقيقة إلا أن تظهر مهما حاول المرجفون والموتورون
الصفحه ١٠٤ : كان إلا
كمعرس الدّئل
الصفحه ١٠٨ : أَبْصارِهِمْ غِشاوَةٌ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُماتٍ لا يُبْصِرُونَ إِنْ هُمْ
إِلَّا كَالْأَنْعامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ