الصفحه ٣٢٣ :
إقواما ، وإجوازا وإطواقا ، إلّا أنهم أعلّوا المصدر كما أعلوا فعله فنقلوا الحركة
عن حرف العلّة إلى الساكن
الصفحه ٣٢٧ : ، ومستخرج من يستخرج ، وهذه الميم في اسم
الفاعل لا تكون (٤) إلا مضمومة سواء كان حرف المضارعة مضموما نحو
الصفحه ٣٤١ : الظاهرة خاصّة ، لا الباطنة ، فقوله : أعمى ، هو من عمى القلب
والبصيرة لا البصر ، ألا ترى أنّهم يقولون : زيد
الصفحه ٣٦٠ : بالمركّب لأنّها بمنزلته ، فيقال في طلحة طليحة (٢) والمقدّرة تثبت ظاهرة ، في كل ثلاثي (٣) نحو : شميسة إلّا
الصفحه ٣٧٠ : (٣)
وإذا نسبت إلى
منسوب نحو : تميميّ وهجريّ وشافعيّ لم تقل إلّا ذلك (٤).
فصل (٥)
وما في آخره
ألف ممدودة
الصفحه ٣٨٠ : الزائد بلفظه كقولك في
ضارب فاعل وفي مضروب مفعول إلا المبدل من تاء الافتعال نحو : ازدجر واضطرب فلا
يقال في
الصفحه ٣٩٥ :
تقعا قبل الفاء ولا يكون ذلك إلّا في الأسماء الجارية على الفعل نحو : الميم
والنون ، والميم والسين
الصفحه ٤٠٥ : (٦)
ولا تكون (٧) زيادته إلّا واحدة ، إمّا ياء أو واوا أو ألفا ومحلّها
بين اللّام الثانية والثّالثة ، أمّا
الصفحه ٧ : ، وإلا
فحسبي أني حاولت ، وقد قالوا : العجز عن درك الإدراك إدراك.
أسأل الله
سبحانه وتعالى أن يثبتنا
الصفحه ١٣ : حكم ، اللهم إلّا إن جرّد
عسكر من مصر والشام جرّد منها ؛ وأركبه في القاهرة سنة ٧٢٠ ه بشعار الملك
الصفحه ١٤ :
المحرّم سنة ٧٣٢ ه (١) عن ستين سنة إلا ثلاثة أشهر وأياما.
ودفن ضحوة عند
والديه بظاهر حماة
الصفحه ١٨ : شيء إلا واستشهد فيه بكلام العرب (٥).
٦ ـ أن خطبة
كتاب الكناش تفيد عزمه على تأليف سبعة كتب في فنون
الصفحه ٢٠ :
«ولا أعرف في أحد من الملوك من المدائح ما لابن نباتة والشهاب محمود
وغيرهما فيه إلا سيف الدولة وقد
الصفحه ٢٦ :
مثل الغزالة
ما بدت في مشرق
إلا بدت
أنوارها في المغرب
وله في
الصفحه ٣١ : بما فتىء ، واستدلّ من ألحقها بكان بقوله تعالى (أَلا يَوْمَ يَأْتِيهِمْ لَيْسَ
مَصْرُوفاً عَنْهُمْ