الصفحه ١١٩ :
وما أشبه الفاعل ، والنصب علم المفعوليّة أي للمفعول وما أشبه المفعول ،
والجرّ لا يكون إلّا علم
الصفحه ١٣٠ : ولا يوجد في الاسم ، إلّا أن يكون منقولا إلى الاسم العلم : كضرب
وشمّر واحمرّ واستخرج واخشوشن وما أشبه
الصفحه ١٣٦ : ، ومما يجب فيه تقديم المفعول أيضا ، إن ثبت الفاعل بعد
النّفي كقولك : ما ضرب عمرا إلّا زيد ، أي لا ضارب
الصفحه ١٤٥ : وهو الخبر ، والظّاهر أنّ هذا القسم إنّما يجوز في ضرورة
الشعر (٣).
ولا يجوز
الابتداء بالنكرة إلّا إذا
الصفحه ١٤٧ : التي تقع
خبرا غالبا ، وأمّا الجمل الإنشائيّة فلا تقع خبرا للمبتدأ إلّا بتأويل نحو : زيد
أكرمه وزيد لا
الصفحه ١٥٠ : الشيء إلّا بعد وجوده (٣).
ذكر وجوب حذف الخبر (٤)
ويحذف الخبر
وجوبا في كلّ موضع ينضمّ إلى القرينة
الصفحه ١٥٨ : (٥) ولا يستعمل إلّا بالألف واللام ، وهو من بتّ كذا يبتّه
إذا قطعه.
ومنها : أن يقع
المفعول المطلق مثنّى
الصفحه ١٦٠ : / ليدخل نحو : ما ضربت زيدا ،
والمراد بالتعلّق هو تعلّق الفعل بشيء لا يعقل الفعل إلّا بعد أن (٢) يعقل ذلك
الصفحه ١٧١ :
إلّا المعروف لا المنكّر (١) فلا يقال : وا رجلاه لأنّ الندبة إما للإعلام بمن
يتفجّع عليه ، أو
الصفحه ١٨١ :
لأنّ المضمر المتصل لا يعطف عليه إلّا بعد توكيده بمنفصل ، فلمّا تعذّر عطف
زيد على التاء في جئت
الصفحه ١٩٠ : والجمع إلّا أن يقصد الأنواع
المختلفة فيطابق بالتمييز ما قصد لعدم دلالته عليها (٣) ، فتقول : عندي رطل زيتا
الصفحه ٢٠٤ :
وكلّ أخ
مفارقه أخوه
لعمر أبيك
إلّا الفرقدان
فإلّا الفرقدان
صفة
الصفحه ٢٠٥ : زيدا قائم ، فزيد هو المسند إليه بعد دخول إنّ ، وحكمه حكم المبتدأ
إلّا في تأخيره ، إلّا إذا كان الخبر
الصفحه ٢١٠ : رجل في الدار ظريف وظريفا ،
فإنّه لا يكون فيه إلّا الإعراب ، ويجوز أن يعطف على لفظ المبنيّ وعلى محلّه
الصفحه ٢١١ : ضارباتك ، وغير الأسماء الخمسة والتثنية
والجمع السّالم ، لا يختلف لفظه في اللغتين ؛ ألا ترى أنّك إذا قلت