الصفحه ١٦٤ : زيد كان هذا التابع كالمستقلّ ، بحيث يعطى حكم المنادى ، فيضمّ إن
كان مفردا ، وينصب إن كان مضافا
الصفحه ٢٣٩ :
وضربتني الحمار.
ذكر عطف البيان (١)
وحدّه (٢) : بأنّه تابع غير صفة يوضّح متبوعه ، فقال : غير صفة
ليخرج
الصفحه ٢٥٢ : قولنا :
يؤلمني ضربيك.
(٢) لم يشذذ سيبويه
ذلك بل حكم عليها بالقلة ، قال بعد ذكره ذلك ما نصه «وهذا ليس
الصفحه ٢٠٢ : تعذّر الاستثناء بها وذلك إنّما يكون
إذا كانت تابعة لجمع منكور غير محصور كقوله تعالى : (لَوْ كانَ فِيهِما
الصفحه ٢٢٤ :
الفاعلية والمفعوليّة (١).
ذكر النّعت (٢)
وهو تابع يدلّ
على معنى في متبوعه أو متعلّقه مطلقا
الصفحه ١٢٣ : على الموصوف لأنّه تابع للموصوف ، وأمّا الجمع
ففرع على الواحد لتوقّفه على الإفراد (٢). فقد تبيّن أنّ
الصفحه ٢٠٣ : القوم أجمعون كذلك
لا يقال : قام إلّا زيد ، بمعنى قام رجال إلّا زيد ، وإنّما اشترط أن تكون إلّا
تابعة
الصفحه ٢٢٩ :
ذكر العطف (١)
وحدّه : تابع
مقصود ينسب إليه مع متبوعه ، يتوسّط بينه وبين متبوعه أحد الحروف العشرة
الصفحه ٢٣٥ :
ذكر البدل (١)
وهو تابع مقصود
بما نسب إلى المتبوع من غير توسّط حرف العطف فخرج بقوله : مقصود بما
الصفحه ٣٦ : .
٤ ـ الأقوال والأمثال
ساق أبو الفداء
في كناشه بعض أقوال الصحابة والتابعين ، فقد استشهد بقول عمر بن الخطاب
الصفحه ١٣٩ : أبي نعيم الليثيّ مولاهم المدني ، أصله من أصبهان قرأ على سبعين
من التابعين منهم أبو جعفر المدنيّ وقد
الصفحه ١٦٥ : تكون إلّا
مرفوعة لأنه معرب ، والمعرب لا يكون تابعة إلّا على وفق إعرابه. فإذا قلت : يا هذا
الرجل ذو
الصفحه ١٨٣ : يتوهم الصفة التابعة إن كان لمنصوب كضربت
اللصّ المكتوف ، والمقطوعة إن كان لمرفوع أو مخفوض كجاء زيد الراكب
الصفحه ١٨٧ : الحذف (٢) ، وشرط هذه الحال أن تكون مؤكّدة ومقرّرة وتابعة لمضمون
جملة اسميّة (٣)(٤) نحو : زيد أبوك عطوفا
الصفحه ٢٢٣ : خبر المبتدأ والمفعول
الثاني من علمت وأعطيت ، والثالث من أعلمت ، والمراد باتّحاد الجهة اشتراك التابع