الصفحه ٢٢٧ : إلى أنّ المضمرات أخصّ المعارف ثم العلم ثم المبهم ، وما أضيف إلى معرفة
من المعارف فحكمه حكم ذلك المضاف
الصفحه ٧ : بالقول الثابت ، وأن يرزقنا الصواب ، ويلهمنا الحكمة ،
وأن يجعل هذا العمل نافعا خالصا لوجهه الكريم ، وله
الصفحه ١٣ : حكم ، اللهم إلّا إن جرّد
عسكر من مصر والشام جرّد منها ؛ وأركبه في القاهرة سنة ٧٢٠ ه بشعار الملك
الصفحه ٢٠ : الحكم والعلم ، فكان بحق «من فضلاء بني أيوب الأعيان منهم» (٢) وأصبحت حماة في عهده «محطّ رجال أهل العلم من
الصفحه ٤٦ :
الفداء سيبويه في ذهابه إلى أن كلّ ياء هي عين ساكنة مضموم ما قبلها ، حكمها أن
تقلب الضمّة كسرة لتسلم اليا
الصفحه ٥٠ : كان (لا) وهي إنما تعمل للنفي وما بعد «إلّا»
إذا وقع في سياق النفي كان مثبتا ، والبدل في حكم تكرير
الصفحه ٥١ : » (٣).
٩
ـ الزجاجي المتوفى ٣٤٠ هـ
١ ـ نقل أبو
الفداء موافقة الزجاجي للكوفيين في تجويزهم الجزم بكيفما ، وحكم بشذوذ
الصفحه ٦٦ : أن لا ننسى أن أبا
الفداء ملك على حماة ، وكثرة الصوارف والشواغل بشؤون الحكم لن تسمح له بتأليف مثل
هذه
الصفحه ٩٧ : اقتضت الحكمة الإلهية أيتها الفئة الباغية؟؟
الصفحه ١١٦ : ، منها : النّعت لأنّه (٢) حكم في المعنى على المنعوت ، ومنها : التصغير لأنّه في
معنى النّعت ومنها : تنوين
الصفحه ١٢٦ : ، وتصير تاء التأنيث منه كالجزء.
وأمّا التأنيث
المعنويّ : فحكمه حكم التأنيث بالتاء في كون تأثيره في منع
الصفحه ١٢٩ : والإضافة وهما لا يلزمان الاسم ، وأيضا
يجعلان الاسم منصرفا ، أو في حكم المنصرف (٤) فتعيّن التعريف العلميّ
الصفحه ١٣٢ : المنصرف في حكم المنصرف ، وأما الإسناد أو كون الثاني صوتا
أو متضمنا حرفا ، فلأنّه موجب للبناء وغير المنصرف
الصفحه ١٥٢ : ، وجاز ذلك لأنّ
الخبر حكم ، وجاز أن يحكم على شيء واحد بأحكام كثيرة ولكن إن كان الخبران متضادّين
/ فليس
الصفحه ١٦١ : ،
وحكم المخاطب أن يكون مضمرا (٨) والمراد بالمفرد ما لم يكن مضافا ولا مشابها