الصفحه ١٧٨ : التصانيف كتاب الأبنية وغريب سيبويه توفي
٢٢٥ ه. انظر ترجمته في الفهرست ٨٤ ـ ٨٥ ووفيات الأعيان ٢ / ٤٨٥ وبغية
الصفحه ١٨٥ : ابن يعيش في
شرح المفصل ، ٢ / ٦٦ : فإن أراد أنه شاذ من جهة القياس فليس بصحيح لوجود رابطة في
الجملة
الصفحه ٢٧٤ : التركيب ،
واختيار ابن الحاجب أنّ موضعها رفع بالابتداء وفاعلها المستتر فيها أغنى عن الخبر
كما أغنى في
الصفحه ٣٨٢ : يتوقّف على
معرفة الأصلي والزائد ، فالأصليّ ما ثبت في تصاريف الكلمة لفظا أو تقديرا كفاء
ضربت وعينه
الصفحه ١٢١ : ء وكذلك إعراب عشرين وأخواته ، وأولو نحو :
أولي العلم ، وإنما أعرب المثنّى والجمع بالحروف ، إمّا لما قيل في
الصفحه ١٧٥ : انظر ترجمته في الفهرست ٩٣ وإنباه الرواة ١ / ٣١٣ والبلغة ، ٦١.
(٧) وإلى ذلك ذهب ابن
السراج أيضا ، شرح
الصفحه ١٩٧ : القوم ليس بعضهم زيدا
ولا يكون بعضهم عمرا (١). وكان القياس أن تورد هذه المفاعيل في المفعول به وفي
خبر كان
الصفحه ٣٦٠ : المفصل ، ٥ / ١٢٧.
(٣) قال ابن يعيش في
شرح المفصل ، ٥ / ١٢٧ : وإنما لحقت التاء في تحقير كلّ اسم مؤنث
الصفحه ٣٧١ : ، ٣ / ٣٤٩
وقال ابن يعيش في شرح المفصل ، ٥ / ١٥٦ : القلب في حمراويّ أقوى منه في علباويّ ،
وهو في علباويّ أقوى
الصفحه ٤٠٤ : :
عبيثران لغة في عبوثران (١٣) ونحو
__________________
ابن الحاجب في إيضاحه
، ١ / ٧١٨ «وهو هاهنا بكسر
الصفحه ٢١ : ه (٢) وسمى كتابه «تتمة المختصر في أخبار البشر» واختصر
القاضي أبو الوليد محمد بن محمد ابن الشحنة
الصفحه ٧٣ :
واعتمدت في ذلك
كله على كتاب معجم شواهد العربية للأستاذ محمد عبد السّلام هارون رحمهالله
الصفحه ١٥٩ : : (٤)
إذا شقّ برد
شقّ بالبرد مثله
دواليك حتّى
كلّنا غير لابس
وهو في موضع
الحال
الصفحه ٢٣٠ :
المعطوف مثل حكم المعطوف عليه (٢) فيما جاز له ، ووجب وامتنع فإذا قلت : زيد قائم وعالم ،
فلا بدّ من ضمير في
الصفحه ٣٩٦ : اللّام الثانية المدغم فيها والألف ، ومثله بالشرح
حنّاء وكذلك صوّام ونسّاف اسم طائر ، وتقعان أيضا على