الصفحه ٢٣٦ : كاذِبَةٍ)(٤) ونكرة ومعرفة نحو : (إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ صِراطِ اللهِ)(٥) وهذه الأمثلة في بدل الكلّ ، وتقع
الصفحه ٢٥٨ : : (وَمَكْرُ أُولئِكَ هُوَ يَبُورُ)(٤) ولا بدّ أن تكون هذه الصيغة مطابقة للمبتدإ في الإفراد
والتثنية والجمع
الصفحه ٢٦١ : تخاطبه وألفاظ
الإشارة خمسة ، وحروف الخطاب خمسة ، وإذا ضربت خمسة في خمسة كانت خمسة وعشرين ،
فإذا خاطبت
الصفحه ٣٢ :
فكذلك الجيم» (١).
هذه أبرز
المعالم التي تتضح منها خطة أبي الفداء في تأليفه لكناشه ومنهجه العام
الصفحه ٧٤ :
وختمت الفهارس
بثبت للمصادر والمراجع التي اعتمدت عليها في دراسة وتحقيق كتاب الكناش
الصفحه ١٥١ : المخصوص
بالمدح أو الذمّ نحو : نعم الرّجل زيد ، وبئس الرجل عمرو ، أي لما فيها من القرائن
الدّالة عليه
الصفحه ١٦١ : إن كان مفردا معرفة ،
وإنّما بني لشبهه بالمضمر (٧) ، لأنّه لا ينفكّ في المعنى عن كونه مخاطبا معيّنا
الصفحه ١٩٠ : لأنّه كما
يرفع الإبهام بالنّصب ، يرفع بالإضافة ، وأمّا إذا كانت النون شبيهة بنون الجمع
كما في نحو
الصفحه ٣٠٥ : واحد ، وثالث اثنين إلى عاشر / تسعة في المذكّر ، وثانية واحدة
وثالثة اثنين إلى عاشرة تسع في المؤنّث ، أي
الصفحه ٣٢٣ : ، نحو : ضارب مضاربة وضرابا (١) ، وجاء في معتلّه فعاليا ، مثل : ترامى تراميا ، ومن
انفعل انفعالا ، نحو
الصفحه ٣٢٦ : ، وإعماله / باللّام قليل (٢)(٣) وإن كان المصدر مفعولا مطلقا ، فإمّا أن يكون مما التزم
فيه حذف الفعل وصار
الصفحه ٣٦٥ :
ثم تنسب إليه (٣) فتقول في النسبة إلى زيدان وزيدين : زيديّ ، وإلى
مسلمين أو مسلمين : مسلميّ ، وإلى
الصفحه ٣٧٦ :
أحرف وله نظير من الصحيح قبل آخره فتحة ، فمتى وقع المعتلّ كذلك تحرّكت فيه الياء
أو الواو وانفتح ما قبلها
الصفحه ٣٣ : وتأصيلها ، مثال ذلك قوله : فالواو للجمع المطلق
ليس فيها دلالة على أنّ الأوّل قبل الثاني ولا العكس ولا أنهما
الصفحه ٦٩ :
كما استخدمها أيضا في عنونة كثير من الموضوعات التي تحدث عنها في كتابه
الكناش.
ولا شك أن هذا