الصفحه ٢٩٣ : : الرجل ،
والمعرّف باللّام تكون اللّام فيه لتعريف الماهيّة نحو : الإنسان حيوان ناطق ،
وتكون لتعريف الجنس
الصفحه ٢٩٨ :
خير من امرأة ، وهو باطل (١) والأولى أن يقال في أعلام ، الأعداد / إنّها نكرات لا
أعلام وإنّما جاز
الصفحه ٢٩٩ :
في اصطلاح النحويين ، فإنّهم وضعوها (١) أعلاما لماهيّات الأوزان المعهودة ، وهذه الأعلام تنقسم
إلى
الصفحه ٣٠٤ : الاسم قبله بتقدير التنوين من أحد
عشر إلى تسعة عشر ، لأنّ كلّ تنوين حذف لغير اللّام والإضافة فهو في تقدير
الصفحه ٣٣٤ :
بَعْضَ ما يُوحى إِلَيْكَ وَضائِقٌ بِهِ صَدْرُكَ)(١) ولم يقل ضيّق ليدل على أنّ الضيق عارض في بعض الأحوال
الصفحه ٣٥٠ :
حرف العلّة منه في الموضع الذي أعلّ من الفعل ، أعلّ كما أعلّ في فعله ، ومثاله
مما عين مضارعه مفتوحة
الصفحه ٣٦٤ : ، والغالب في المنسوب إليه أن يكون قبيلة
كقرشيّ أو أبا كهاشميّ أو بلدا كمكيّ (٨) أو صناعة كنحويّ ، والنسبة من
الصفحه ٣٧٨ :
__________________
(١) الكتاب ، ٣ /
٥٤٠.
(٢) غير واضحة في
الأصل ، ولعلها «البغاء» ففي المقصور والممدود لابن ولاد ١٨ «بغا
الصفحه ٣٩٢ :
نحو : معزى ، أو ألف التأنيث في نحو : حبلى أو النون (١). في نحو : رعشن (٢) ، أو من موضعها بغير
الصفحه ٣٠ : ء أحيانا موضع الشاهد في الأشعار التي يسوقها ويوضحه ، وأحيانا يعربه
ويشرح غريبه من ذلك قوله عن جرير
الصفحه ٦٧ :
الشروح والحواشي عليها.
والجواب يتضح
مما يأتي.
١ ـ ندرة
الكتاب : فقد قال الشيخ أحمد الصابوني في
الصفحه ١٣٨ : الفعلين في حالة واحدة (٤) وتقول : ضربني وضربت زيدا هو ، فتجعل هو فاعل ضربني
لصّحة رجوعه إلى زيد ، لتقدّمه
الصفحه ١٥٦ : لم يقع ، ولمّا لم يقع دلّ على أنّه غير جائز (٥) والثاني : قياسي في أبواب : (٦)
منها : أن يكون
الصفحه ١٥٨ : أن تكون
فيه شاكّا ، وأن تكون متيقنا ، جاز لك حينئذ أن تضمر اللّفظ الدّال على أحد
الأمرين وهو أحقّ
الصفحه ٢٣٣ : تأكيدا لغير المثنّى ، سواء كان مفردا أو مجموعا مذكرا أو
مؤنثا كما سنمثله ، وليس في صيغتي كلا وكلتا اختلاف