الصفحه ٢٩١ : لم يتحدث عنها ابن الحاجب في شرح الوافية ، ٣٠٤ ولا في شرح
الكافية ، ٢ / ٥٧١ فقد انتقل في الكتابين بعد
الصفحه ٢٩٢ :
برفع مثل وفتحه في السبعة (١).
وقال الشاعر : (٢)
لم يمنع
الشّرب منها غير أن نطقت
الصفحه ٢٩٦ : ءني فخره
ورد في ديوانه ، ١٩٣ وروى منسوبا له في
الكتاب ، ١ / ٣٢٤ وأمالي ابن الشجري ، ١ / ٣٤٧
الصفحه ٣٤٤ : الهوامع ، ٢ / ١٠٣.
(٦) هو نصيب بن رباح
مولى عبد العزيز بن مروان ، شاعر مشهور والخبر كما رواه ابن سلام في
الصفحه ٣٦٨ : وشرح الشافية ، ٢ / ٢٤ وفي إيضاح المفصل ، ١ / ٥٩٠ ـ ٥٩١ نصّ ابن الحاجب
على أن رأي المبرد ليس له وجه في
الصفحه ٣٩٩ : زوائد (١٠).
ذكر أبنية الاسم الرباعي المزيد فيه
وتقع في
الرباعي زيادة وثنتان وثلاث
الصفحه ٢٦ :
مثل الغزالة
ما بدت في مشرق
إلا بدت
أنوارها في المغرب
وله في
الصفحه ٤٢ : : «لئلا يحصل الإجحاف بالحذف
فيخرج عن أبنية الاسم» (١).
ومثله تعليله
لبناء المنادى المفرد المعرفة ـ على
الصفحه ٧٨ : في جبال الشام ، ويسمى القثاء
الشامي ، وقد تحذف نونه وتضعف الراء فيقال له : الخرنوب». وأحالوا إلى لسان
الصفحه ١٠٠ : ، ... إلخ ما تعارف عليه المحققون.
أولا : بدت
أخطاؤهم في النص المحقق على النحو الآتي :
١ ـ أقدموا على
الصفحه ١٦٩ : بالحذف فيخرج عن أبنية الاسم (٦) ، وكلّ اسم آخره زيادتان في حكم زيادة واحدة (٧) نحو : أسماء وعثمان فإنّه
الصفحه ١٧٤ : إلّا بتأويل كما تقدّم ،
وأمّا النّصب فلا بعد فيه ، لأنّه ينصب بفعل مقدّر مثله فلا يحتاج إلى تأويل
الصفحه ٢٢٥ : منسوبا له في أمالي الزجاجي ، ٢٣٧
وأمالي ابن الشجري ، ٢ / ١٤٩ وشرح الشواهد ، ٣ / ٦٤ وشرح التصريح ، ٢ / ١١٢
الصفحه ٢٤٥ : لكنّ ، له لها لهما لهم
لهنّ ، وإنّما اتصل كذلك ، ضرورة أنّ الجرّ في الكلام إمّا بالإضافة أو بحرف
الجرّ
الصفحه ٣٠٨ : ، كدار واسعة ، والحال ، كأبصرت الشمس مشرقة ،
والخبر : كالشمس طالعة ، ولحوق علامة التأنيث في الفعل ، كقوله