٤ ـ إصلاح المنطق ٣٧٨.
٥ ـ التذييل والتكميل ١١٣.
٦ ـ ديوان ابن أحمر ٢٩٤.
٧ ـ ديوان أبي نواس ٢١١.
٨ ـ ديوان القطامي ٢٩٢.
وأترك البقية لأنهم لا يستحقون هذه الخدمة. هذا هو صنيع نخبة من السراق المفضوحين (١) الذين باتوا يطلبون السّترة ، (خَتَمَ اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ وَعَلى سَمْعِهِمْ وَعَلى أَبْصارِهِمْ غِشاوَةٌ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُماتٍ لا يُبْصِرُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً عَلَيْهِمْ دائِرَةُ السَّوْءِ) و (أُولئِكَ فِي الْأَذَلِّينَ) و (إِنَّ مَعِي رَبِّي سَيَهْدِينِ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللهِ وَكَفى بِاللهِ وَلِيًّا وَكَفى بِاللهِ نَصِيراً ...) صدق الله العظيم.
__________________
(١) ألغت إحدى الجامعات عقد أحد هؤلاء السّرّاق عام ١٤١٨ ه بعد أن كونت لجنة علمية أكدت على حصول السرقة بعد أن درست على مدى سنة الأدلة والردود وطابقتها على الأصول «الرسالة والمخطوط والكتاب المطبوع» فالشكر للمسؤولين في تلك الجامعة لنصرتهم الحقّ ، وكشفهم الأعيب المبطلين ولله الحمد والمنة.