الصفحه ٥٦ : ء الحسنىٰ .
وفي الحديث : سأل عن معنى الله فقال : استولى
على ما دق وجل . فالله معنى يدل عليها بهذه الأسما
الصفحه ١٧٧ : ، حيث إنها
تكون من أعظم نعم الله تعالى عليه ، فيجب شكرها لأنه بها المنزلة والمقام عند الله تعالى
الصفحه ٧٥ : » .
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « ما من أحد يدخل
الجنة يحبّ أن يرجع إلى الدنيا ، وإن له ما على
الصفحه ١٩٢ : نقول ان هذا الكلام تفريع على جميع
ما تقدم من مقام أبي عبد الله الحسين عليهالسلام
من قول الإمام
الصفحه ١٣٢ : غربته ووحدته وإنفراده ، ومرّة ينظر إلى النّساء وغربتهنّ ووحدتهنّ وعطشهنّ ، وما يرجعن إليه من الأسر
الصفحه ٢٤ :
وصيامها وخير منها
قالت : وبسط يده وضمها ثلاث مرات ، ثم قال عليهالسلام
: يا أُم سعيد تزورين قبر
الصفحه ٦٢ : حبّك وحبّ من يحبّك ، وحبّ ما يقربني إلى حبّك ، واجعل حبّك أحبّ إليّ من الماء البارد » .
وفي الخبر
الصفحه ٦٥ : إن إبراهيم عليهالسلام من شيعة علي عليهالسلام
، ويؤيّد هذا ما رواه السيد شرف الدين الاسترآبادي من
الصفحه ١٧٦ : فيهما .
ولذلك الإمام الحسين عليهالسلام عاش سعيداً لأنه ادىٰ
ما فرض الله تعالى عليه من الطاعة لله
الصفحه ١٧٢ : الأنبياء إنما كان معظم وصيته صلىاللهعليهوآله
إلى من بعده من الأئمة هو أمر الولاية المعهودة والتمسك بها
الصفحه ٩٤ : اللَّـهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ
بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ) (١)
من شيعتك ومحبيك يا
الصفحه ١٤٢ : فيما يقولون
إنّني أتوب إلى الرّحمن من سَنتين
وإن كذبوا فُزنا بدنيا عظمة
الصفحه ١٨٧ : حديث المعراج في صفة أهل الخير وأهل
الآخرة : يموت الناس مرة ويموت أحدهم في كل يوم سبعين مرّة من مجاهدة
الصفحه ٧١ : من فضائله ومناقبه عليهالسلام
.
يقول الاُستاذ عباس العقاد في كتابه « أبو
الشهداء » ما نصه :
وقد
الصفحه ١٨٦ : قربه إلى الله تعالى وهو ما أُشير إليه في الحديث الذي مرّ من قول الإمام الصادق عليهالسلام
: فحملهم