الصفحه ٢٣٣ : ذلك يكون عند خروج المهدي من آل محمد فلا يبقى أحد إلّا أقرّ بمحمد صلىاللهعليهوآله
، وفيه أيضاً قال
الصفحه ٢٢٦ : (١)
.
فإذا مضى من أوّل ظهوره تسع وخمسون سنة
خرج الحسين عليهالسلام
وهو صامت إلى أن تمضي إحدى عشرة سنة فتقتله
الصفحه ٢١٦ : الهداة إلى
الجنة » (٤)
. « ... ونحن عزّ الإسلام ، ونحن الجسور والقناطر من مضى عليها سبق ، ومن تخلّف عنها
الصفحه ٩٠ : لحقيقة ما همّ عليه من القرب والمعرفة والعبادة ، ومن كونهم مظاهر جماله وجلاله وغير ذلك ، فلا محالة فازوا
الصفحه ٢٣٧ : قوله : ولئن سألتهم من خلقهم ليقولنّ الله ، ثمّ دعاهم إلى الإقرار بالنبيّين فأقرّ بعضهم وأنكر بعضهم ثمّ
الصفحه ١٢٥ : على بقاء الأئمة إلى انقضاء التكليف وأن الإمامة من أُصول الدين وهو لا ينطبق إلّا على مذهبنا ، وروي أن
الصفحه ١٥١ : : ما يجب على النفوس كالاعتقادات
الصحيحة من العلم بتوحيد الله وما يستحقه من الثناء والتمجيد والفكر فيما
الصفحه ١٠٧ : هذا اليوم ، يستضيء بنوره ، وليتبعه إلى الدرجات العلى من الجنات ، فيقوم الناس الذين قد تعلقوا بحبله في
الصفحه ٢٠٨ : أن لا إله إلّا
الله وأنّ محمداً عبده ورسوله ويقرّ بالطّاعة ويعرف إمام زمانه فإذا فعل ذلك فهو مؤمن
الصفحه ١٠٢ : لها تسميه الحسين
فقد سماه الله جل اسمه ، وإنما سمي الحسين لأنه لم يكن في زمانه أحسن منه وجهاً فقال
الصفحه ٢١٢ : هادياً مهدياً ، فتأمّل . وهذا اللقب إذا أُطلق فالمراد به القائم من آل محمد صلىاللهعليهوآله المبشّر
الصفحه ٢٤٢ : الإمام حتّى يؤدّي علمه إلى من يقوم مقامه من بعده ؟ قال : لا يمضي الإمام حتّى يفضي علمه إلى من انتجبه الله
الصفحه ١٥٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآله : من ارضى سلطاناً
بما يسخط الله خرج عن دين الله عزّ وجل ، وقال علي
الصفحه ٢٣٦ : بعضها : أنّه لم يكن مع أحد ممّن
مضى غير محمّد وهو مع الأئمة .
وفي بعضها : إنّه خلق من خلقه له بصر
الصفحه ١٣٣ : وعوض وبدون طلب
جزاء منه تعالى ، وكما ورد في زيارة الجامعة : « وبذلتم أنفسكم في مرضاته ، وصبرتم على ما