الصفحه ٧١ : الله بكتاب الله العزيز وأحد الثقلين اللذين خلفهما في هذه الاُمة حيث قال إني مخلف فيكم الثقلين كتاب الله
الصفحه ٩٥ : الله عليهالسلام
: أما إن هذا في كتب الله عزّ وجل ، قلت : أين هذا جعلت فداك من كتاب الله ؟ قال : في
الصفحه ١١٦ : ء ونحن المخصوصون في كتاب الله ، ونحن أولى الناس بالله ، ونحن أولى الناس بكتاب الله ، ونحن أولى الناس بدين
الصفحه ٢٠٩ :
وَالْإِيمَانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتَابِ اللَّـهِ إِلَىٰ يَوْمِ الْبَعْثِ )
(٥) فهي في ولد عليّ عليهالسلام
الصفحه ٥٨ : صلىاللهعليهوآله
فهو كذاب وكتاب الله يكذّبه (١)
.
قول الإمام الصادق عليهالسلام في هذه الزيارة « السلام
على ولي
الصفحه ١٧٠ : يقولون لكم في الحسن والحسين عليهماالسلام
، قلت ينكرون علينا انهما ابناء رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٦١ : كتاب له إلى عبد الله بن عباس حين
سيّره عبد الله بن الزبير إلى اليمن (٤)
: « أما بعد ، بلغني أن ابن
الصفحه ٢٨ : منزل أبي عبد الله عليهالسلام
فلحقنا أبو بصير خارجاً من زقاق من أزقة المدينة وهو جنب ، ونحن لا علم لنا
الصفحه ١٧٧ : ، حيث إنها
تكون من أعظم نعم الله تعالى عليه ، فيجب شكرها لأنه بها المنزلة والمقام عند الله تعالى
الصفحه ٧٨ : : الداهية الشديدة . المكروب : المهموم (٢)
.
ثم ان الكرب في الأصل بمعنى حفر الأرض
وقلبها وكذلك تعني العقد
الصفحه ٥٢ : عليهالسلام
في قوله تعالى : ( قُلْ كَفَىٰ بِاللَّـهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ
الصفحه ٦٥ : والصداقة كما في المنجد مادة ( خل ) والدليل على كون الإمام الحسين عليهالسلام
خليل الله قوله تعالى
الصفحه ١٠١ : المنتخب ، قال : لما أراد الله أن
يهب لفاطمة الزهراء الحسين عليهالسلام
فلما وقعت في طلقها أوحى الله ( عزّ
الصفحه ١٢٨ : لكتاب الله : هو التصديق به
والعمل بما فيه .
ونصيحة الرّسول : التّصديق بنبوّته
ورسالته والإنقياد لما
الصفحه ١٧٦ : ومقامه في الآخرة .
ففي الحديث عن الإمام الصادق عليهالسلام : إنه ليكون للعبد
منزله عند الله تعالى فما