الصفحه ١٨٩ : وأما الخصيصون من العباد فهم على يقين وعلم في جميع أحوالهم كأبي عبد الله الحسين عليهالسلام
فكأنهم
الصفحه ١٦٩ : استدل بها من العامة كالسيوطي في تفسيره الدر المنثور والطبري في تفسيره والقرطبي في تفسير الجامع لأحكام
الصفحه ٢٢٠ : الصادق عليهالسلام
في قوله تعالى : ( وَإِذْ أَخَذَ اللَّـهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ )
قال : ليؤمنن برسول
الصفحه ١٩٨ : في تفسير ( وَآتَيْنَاهُم
مُّلْكًا عَظِيمًا )
ان جعل فيهم ائمة من اطاعهم اطاع الله ومن عصاهم عصى الله
الصفحه ١٨٥ : .
وقد ورد في تفسير نور الثقلين ٢ : ٩٢ عن
أبي عبد الله الصادق عليهالسلام
أنه قال : لما أراد الله أن يخلق
الصفحه ٤٦ : ورد في تفسير وتأييد هذا المعنى ما
روي عن داود بن كثير الرقي قال ، قلت : ما معنى السَّلام على الله وعلى
الصفحه ٢١١ : (١)
.
والرضي : هو المرضي الذي ارتضاه الله من
خلقه لإرشاد عباده ، أو الذي رضى الله في سماءه ، والرسول في أرضه
الصفحه ٤٥ : ء في تفسير السَّلام : أنّه مأخوذ من
سلم الآفات سلامة أي سلمت من المكاره والآفات وإليه يرجع ما قيل من
الصفحه ٢٣٨ : بالغائب هو الإمام الثاني عشر ( عجل الله فرجه ) وقد اختلف الناس في وجوده وعدمه على أقوال متشتّتة ومذهب
الصفحه ٢٢١ : وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ ) (٣)
قال : ذلك والله في الرجعة
الصفحه ٢٢٤ : بعضها عن الصادق عليهالسلام في قول الله تعالى :
( كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ * ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ
الصفحه ٥٩ : النوى من أجل أنه ناىٰ عن كل خير وتباعد منه .
وفيه عن تفسير العياشي عن المفضل ، قال
: سألت أبا عبد الله
الصفحه ١١١ : تفسير نور الثقلين بإسناده عن عمر
بن يزيد بياع السابري قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام
، قول الله في
الصفحه ٥٤ : من تعابير وجمل الزيارة الجامعية
الكبير ، ان للأئمة المعصومين مقاماً شامخاً ، ومنزلة رفيعة عند الله لا
الصفحه ٢١٦ : ،
__________________
(١) سورة النحل : ١٦
.
(٢) الكافي : ج ١ ، كتاب
الحجّة ، باب : إنّ الأئمة هم العلامات التي ذكرها الله في