الصفحه ٨١ : بوجوه ، ذكرنا بعضها في الموجز (١) غير انّ أمتن الأدلّة هي ما يلي :
انّ مفهوم المشتق
ليس هو تلوُّن
الصفحه ٨٩ :
الفصل الأوّل
في دلالة صيغة الأمر على الوجوب
من البحوث المهمة
هي تحقيق مفاد صيغة الأمر
الصفحه ٩٠ : البعث الإنشائي فعل اختياري للنفس فلا بدّ في تحقّقه من سبق إرادة
تكوينية ، فهي تختلف شدّة وقوّة حسب
الصفحه ٩٨ :
إطلاق لفظي ودليل اجتهادي ، وذلك لأنّ هذا الشرط يقع في عداد سائر الشروط فيجري
فيه أصل البراءة العقلية
الصفحه ١٠٢ :
الفصل الخامس
الإثيان بالمأمور به على وجهه يقتضي الإجزاء
قد عنونت مسألة الإجزاء في كتب
الصفحه ١٠٦ : في إجزاء الامتثال الثاني عن الامتثال الأوّل. ويظهر ذلك من أكثر
المتأخّرين الذين عكفوا على دراسة هذه
الصفحه ١١٠ :
عن الحكم الواقعي
في حقّ الجاهل كما هو المفروض تصويب وإنكار للحكم المشترك بين عامة الناس.
قلت
الصفحه ١١٢ : أدلّة الأجزاء والشرائط ، فإذا قال : صلّ في ثوب طاهر ،
ثمّ قال : إذا شككت في كون شيء طاهراً أو لا فهو
الصفحه ١١٦ : أمثلته :
أ : ما هو متقدّم
في وجوده زماناً على المشروط ، كالوضوء والغسل بالنسبة إلى الصلاة ونحوها ، بنا
الصفحه ١٢٩ :
في المسجد والطواف
حول البيت لا على نفس الصلاة والطواف المطلق. فلا شكّ انّ القيد «في المسجد» ، «حول
الصفحه ١٦٩ :
المقصد الثّالث
في المفاهيم
وتحقيق الكلام ضمن
فصول :
الفصل الأوّل : في مفهوم الشرط
الفصل
الصفحه ١٧٦ :
الشرط هو السبب
المنحصر للجزاء حتى يدلّ على ارتفاع الجزاء بارتفاع السبب المنحصر.
لا شكّ في دلالة
الصفحه ١٩١ :
المقصد الرابع
في العام والخاص
وفيه فصول :
الفصل الأوّل : في المخصص المتصل
والمنفصل الفصل
الصفحه ٢٠٣ :
إنّما الكلام في
أمر ثالث ، وهو هل العام حجّة في هذا الفرد المشكوك أو لا؟ والمسألة مبنية على
سريان
الصفحه ٢١٥ : ، كذلك يخصص بمفهومها.
مثلاً لو افترضنا
ورد عام يأمر باطاعة الوالدين في كلّ ما يأمران به وقال : أطعهما