الصفحه ١٣٣ : ضدّه العام ، أعني :
نقيض المأمور به وهو هنا نفس الصلاة.
وأنت خبير بعدم
صحّة واحد من هذه الأُمور
الصفحه ١٤٧ : ، كما إذا أمر بانجاز أمر في زمان خاص
ثمّ نهى عنه في نفس ذلك الزمان ، فمن المعلوم انّه
الصفحه ١٤٨ : .
__________________
(١) الفرق بينهما
واضح ، ففي الأوّل الموصوف بالمحال هو المكلّف به ، وفي الثاني نفس التكليف وظهور
إرادتين
الصفحه ١٤٩ : يكون الخصوصية محرّمة ونفس
الفعل واجباً كما في المقام. ولا يلزم أي محذور فيه كالتكليف بالمحال إذ في وسع
الصفحه ١٥٢ : بالتضاد ما دام الحال كذلك.
وإن أُريد من تضاد
الأحكام تضاد مبادئها في نفس الأمر من الحبّ في الأمر والبغض
الصفحه ١٦٦ :
والكلام في هذا
القسم نفس الكلام في القسمين السابقين ، فلا منافاة بين مبغوضية التسبب وحصول
الأثر
الصفحه ١٧٣ : فاقدة للمفهوم. فإنّ الرزق
هنا ليس شيئاً زائداً على نفس الولد.
فخرجنا بالنتائج
التالية :
١. يكون الشي
الصفحه ١٧٤ : ء العقلاء على حمل
الفعل الصادر عن الغير على كونه صادراً لغاية والغاية المنظورة عند العقلاء من نفس
الكلام
الصفحه ١٧٥ : ضم امرأتين إلى الشاهد
الأوّل شرط في القبول كما في نفس الآية ، أعني قوله سبحانه : (فَرَجُلٌ
الصفحه ١٧٩ : الموضوع للوجوبين هو نفس الطبيعة التي تقتضي وحدة الحكم ولا تقبل
تعدّده ، فلا بد من رفع اليد عن أحد الظهورين
الصفحه ١٨٤ : إذا كان الوصف نفسُه موضوعاً كما في قوله سبحانه : (وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ
فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما
الصفحه ١٩٥ : الكلام ويكون قرينة على عدم إرادة العموم.
الثاني : أن لا
يقترن المخصص بالعام في نفس الكلام بل يأتي قبل
الصفحه ١٩٧ : : «أكرم العلماء العدول» استعمل في نفس
معناه فأطلق العلماء وأُريد منه كلّهم ، كما أطلق العدول وأُريد منهم
الصفحه ٢١٣ : هو رجوع الضمير إلى نفس ما أُريد من المرجع لا إلى بعض ما أُريد منه
فلا بدّ من علاجه بإحدى الصور
الصفحه ٢١٩ :
شيء إلّا نفس كلام المعصوم (عليهالسلام) لا الحاكي عنه الذي يحتمل أن يكون كلامَه أو كلام غيره ،
كيف