الصفحه ٥٦ : / ١.
(٢) الثاني : ما يقال
انّ صحّة الحمل إنّما تكون علامة على كون المحمول عليه ، هو نفس المعنى المراد في
المحمول
الصفحه ٦٢ : نفسه مالكاً
لأعضائه ملكية تكوينيّة فتكون مبدأً لاعتبارها في غير واحد من الموارد ، كاعتبار
المقنّن كون
الصفحه ٦٤ :
ادّعاء بقاء الألفاظ في نفس المعاني وانّ المصاديق الفعلية من جزئياتها ، من
السخافة بمكان ، إذ أين الدعا
الصفحه ٩٠ : البعث الإنشائي فعل اختياري للنفس فلا بدّ في تحقّقه من سبق إرادة
تكوينية ، فهي تختلف شدّة وقوّة حسب
الصفحه ٩١ : التشكيك ، فهي عبارة عمّا يكون ما به التفاوت نفس ما به
الاشتراك ، وعلى ذلك فالضعف أيضاً مثل الشدة من سنخ
الصفحه ٩٨ : خارجاً ، فليس نفس
الأمر قيداً للواجب ، بل القيد ، القصد المضاف إليه وهو باختيار المكلّف بعد صدور
الأمر من
الصفحه ٩٩ : الحمل على النفسي والعيني والتعييني ، وذلك لأنّ
كلاً من الغيرية والكفائية والتخييرية يحتاج إلى قيد بخلاف
الصفحه ١٠٢ : هو نفس الطبيعة أو الطبيعة المقيدة بإحداهما؟ وأمّا المقام
فالكلام فيه بعد الفراغ عن المفاد فيقال هل
الصفحه ١٠٣ : :
لأجل تعدّد
المأمور به ، والمفروض عدمه ، إذ هو نفس الطبيعة.
أو لأجل عدم حصول
الغرض. وهو خلف أيضاً
الصفحه ١١٦ : ء
على أنّ الشرط نفس الأفعال لا أثرها الباقي إلى حين الصلاة.
ب : ما هو مقارن
للمشروط للزوم وجوده طول
الصفحه ١٢٠ : بدّ من الإتيان بواجب نفسي.
٢. إذا أمر شخص
ببناء بيت ، فأتى المأمور بالمقدّمات ، ثمّ انصرف الآمر
الصفحه ١٢٤ :
أقول : أمّا
الأوّل فالظاهر عدم ثبوته بل ثبوت خلافه ، وذلك لأنّ من عرف ربّه وعظمته ، وعرف
فقر نفسه
الصفحه ١٢٨ : المادة أعني : نفس الصلاة باقية
على إطلاقها. فالقيد راجع إلى الهيئة.
وخالف في ذلك
الشيخ الأعظم في
الصفحه ١٢٩ :
في المسجد والطواف
حول البيت لا على نفس الصلاة والطواف المطلق. فلا شكّ انّ القيد «في المسجد» ، «حول
الصفحه ١٣٢ : الالتزامية فهي
تتصور على نحوين :
الأوّل : الالتزام
بنحو اللّزوم البين بالمعنى الأخص بأن يكون نفس تصوّر