الصفحه ٢٦ :
تعارض ، وكيف نوفّق بينها لو كان
ولا ينافي ذلك
قوله في حديث آخر : «أحبّ النساء إليّ عائشة» (٢) ، لأنّ
الصفحه ٤٢ : عليهالسلام : عندك فاطمة فأتى رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال :
__________________
أسماء بنت عميس ،
لأنّ
الصفحه ٤٧ : البزّار» ، وفي
الطبقات الكبرى ٨ : ١٦ وقال : «يعني لست بكذّاب ؛ لأنّه قد وعد علي بها قبل أن
يخطبها
الصفحه ٥٩ : على أنّ من سبّها
كفر ؛ لأنّه يغضبه صلىاللهعليهوآله
وأنّها أفضل من الشيخين» ، كنز العمّال : ١٢ : ١٠٨
الصفحه ٦٩ :
مشكل المأخذ ؛ لأنّ المؤرّخين لم يختلفوا أنّ مولده كان بعد الهجرة ، وقصّة الخطبة
كانت بعد مولد المسوّر
الصفحه ١٠٠ : نسخة (ز) :
ويعضده. أي : ويعضد كلام القرطبي أنّها نبيّة استثناء مريم من بعض أحاديث التفضيل
؛ لأنّ الكلام
الصفحه ١٠٣ : ابن
حجر : أنّها أفضل من بقيّة أخواتها (٥) ، لأنّها ذرّية المصطفى صلىاللهعليهوآله دون غيرها من بناته
الصفحه ١٠٥ : يقول : «وعدني فوفى لي».
(و) أنّ المناوي
روى الخبر هكذا : «فاطمة أفضل بناتي ، لأنّها أصيبت فيّ» ، فيض
الصفحه ١٠٦ : شرح الحديث رقم ٥٨٣٥ وقال : «رواه البزّار عن عائشة» وفيه : «لأنّها أصيبت
بي» ، ورواه في سبل الهدى ١٠
الصفحه ١٠٧ : حجر أنّه خاصّ بفاطمة (٢) ، لأنّها كانت أصيبت بأمها وأخواتها واحدة فواحدة ، فلم
يبق من تأنس به ممّن
الصفحه ١٠٨ : الله صلىاللهعليهوآله
: «ابنتي فاطمة حوراء آدمية ، لم تحض ولم تطمث ، وإنّما سمّاها فاطمة لأنّ الله
الصفحه ١١٨ : من رسول الله صلىاللهعليهوآله
بها وحدها ، واستدلّ به ابن حجر على أنّها أفضل النساء لأنّها ذرّية
الصفحه ١٣٠ : في السنن.
وقول ابن كثير في البداية والنهاية ٥ :
٣٥١ : «إنّ الحديث موضوع ؛ لأنّ هذه السورة مكّية
الصفحه ٣٩ : صلىاللهعليهوآله؟ قال : لا يزوّجني ، قال : إذا لم يزوّجك فمن يزوّج ،
وإنّك من أكرم الناس ، وأقدمهم إسلاما؟ فانطلق
الصفحه ٥٤ : عليهم ، ولكنّي أبيعهم وأنفق عليهم ، وأحفظ
عليهم إيمانهم. فرجعا ، فأتاهما وقد دخلا في قطيفتهما ، إذا غطّت