الصفحه ١١٤ : دفنت في الروضة ، وقال
بعضهم : إنّها دفنت في بيتها ، فلمّا زاد بنو أمية ـ لعنهم الله ـ في المسجد صارت
من
الصفحه ١٢٩ : وضخمهما.
(٤) في المناقب : ٢٧٠
«إلّا قناع نسجه من صاع».
(٥) في مناقب
الخوارزمي : ٢٧١ زاد : فهبط جبرئيل
الصفحه ٣٨ : مشروطا بالشريط ، ووسادة من أدم
حشوها ليف ، وملأ البيت كثيبا ـ يعني رملا ـ وقال : إذا أتتك فلا تحدث شيئا
الصفحه ٨٠ : قال : (يا
قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ)
فسبق قومه إلى الإيمان فقتلوه ، فأدخله الله الجنّة من ساعته
الصفحه ٢٢ : : «والزهراء فاطمة بنت
محمّد صلىاللهعليهوآله
، سمّيت بذلك لأنّها إذا قامت في محرابها زهر نورها إلى السما
الصفحه ١٢٨ :
__________________
(١) الزنيم : الدعيّ
في النسب ، والملصق بالقوم وليس منهم ، وقيل : الموسوم بالشرّ.
(٢) في المناقب : ٢٦٩
: «من
الصفحه ٢١ : فاطمة
بإلهام من الله تعالى ، لأنّ الله فطمها عن النار. فقد روى الديلمي عن أبي هريرة ،
والحاكم عن عليّ
الصفحه ٦٨ : أنّ من سبّها
يكفر ، فلا يقبل قوله ؛ لأنّه أوّل المتّهمين بوضع هذه الأخبار ، مع أنّ عمره في
ذلك الزمان
الصفحه ٧٢ : هو الرديّ من كلّ شيء ،
ويقال للغراب : أعور على التشاؤم ، لأنّ الأعور عندهم مشئوم ، ويقال : الكلمة
الصفحه ٩٦ : كانت توهم الأفضلية على فاطمة ، نبّه المصنّف على ذلك ، لأنّ أفضلية فاطمة
على نساء الأمة ، ونساء العالمين
الصفحه ١٩ : والطاهر ؛ لأنّه ولد بعد الوحي ،
وزينب ، وأم كلثوم ، ورقية ، وفاطمة».
وفي تاريخ اليعقوبي ٢ : ٢٠ قال
الصفحه ٢٧ : ممّا لا اختلاف فيه بين أهل العلم بالأخبار ، وفيه
دليل على عظم قدرها عنده ، وعلى مزيد فضلها ؛ لأنّها
الصفحه ٤٦ : في
الطبقات (٣).
وهذا لا ينافيه ما
مرّ أنّه أصدقها ذلك الدرع ، لأنّ الدرع هو الصداق ، وثمن البعير
الصفحه ٢٠ : : «قبل المبعث بسبع سنين ونصف»
ما فيه ، بل لا يكاد يصحّ ؛ لأنّ بناء قريش للكعبة
الصفحه ٢٤ :
خديجة بفاطمة ،
فإذا اشتقت إلى رائحة الجنّة شممت رقبة فاطمة» (١) ما ذاك إلّا لأنّ فاطمة ولدت قبل