الصفحه ٦٧ : الّذي هو
بالاتّفاق بين المسلمين سنة ثمان للهجرة!
قال في شرح النهج : «عند ما دخل النبيّ
الصفحه ٧٢ : قبل ذلك من الكفّار. راجع شرح النهج ١٧ : ٢٨٣.
وقصة الخطبة كانت في السنة السابعة
للهجرة ، كما في تهذيب
الصفحه ٩ : وأصحابه المنتجبين الذين ساروا على نهجه
، ومن تابعهم على ذلك ، إنّه ولي التوفيق.
مركز التحقيقات والدراسات
الصفحه ٢٨ : ليكلّم لي عثمان في حاجة فأبى ، فأبغضته!!
وفي رواية أخرى يقول : فدخل بغضه في قلبي. (شرح النهج ٤ : ١٠١
الصفحه ٦٨ : عروة فهو حال أخيه :
* روى عاصم عن يحيى بن عروة أنّه قال : «كان
أبي إذا ذكر عليا نال منه». (شرح النهج
الصفحه ٧٠ : المدينة ، فإذا الزهري وعروة بن الزبير جالسان يذكران
عليا عليهالسلام
فنالا منه». (شرح النهج ٤ : ١٠٢
الصفحه ١١٦ : ٧ : ٢٢١ في ترجمة فاطمة من دون هذه الزيادة ، وكذلك ابن أبي
الحديد المعتزلي في شرح النهج ١٦ : ٢٨٠.
الصفحه ١٢٦ : شرح النهج ١٩ : ١٩٧ أنّه لعلي عليهالسلام
، قاله يوم وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآله.
ولها أيضا
الصفحه ١٢٩ : المزني عن ابن مهران ، ونهج الإيمان : ١٧٤.
ورواه ابن الأثير في أسد الغابة ٧ : ٢٣٠ من دون الشعر رقم ٧٢١٠
الصفحه ١٤٠ : . شرح السنّة :
لأحمد بن الحسين البغوي ، دار الفكر.
١٠٩. شرح النهج
البلاغة : لابن أبي الحديد ، دار إحيا
الصفحه ١٤٣ : . نهج الإيمان
: لعليّ بن يوسف بن جبير ، مشهد.
١٧٢. وسائل الشيعة
: للحرّ العاملي ، آل البيت.
١٧٣