الصفحه ١٧ :
الباب الأوّل
في ولادتها ، وتسميتها ، ومحبّته صلىاللهعليهوآله لها
ومتعلّقات ذلك
الصفحه ٢٠ :
النفس من ذلك ، على ما توارثت به الأخبار في ترتيب بنات رسول الله صلىاللهعليهوآله
: أنّ الأولى زينب
الصفحه ٢٦ : ، على وزان خبر ابن الزبير :
أوّل مولود في الإسلام ، يعني بالمدينة
، وإلّا فمحبّة المصطفى لخديجة معروفة
الصفحه ٣٥ : أعلام
النبلاء ٢ : ١١٩ ، الإصابة ٤ : ٣٧٧.
(٤) ذكرهما في
المنتظم ٣ : ٨٥ وقال : «والأول (رجب) أصحّ
الصفحه ٤٧ :
وظاهر حديث حجر
الأول أنّ المصطفى لمّا خطبها الشيخان ابتدأ (١) عليا فزوّجه
إيّاها بغير طلب.
وظاهر
الصفحه ٥١ : (٦).
__________________
(١) اللآلي المصنوعة
١ : ٣٩٧ ـ ٣٩٨ وفيه : «محمّد بن زكريا بن دينار» ونبّه على ذلك فقال : «نسب في
الطريق الأول
الصفحه ٧١ : من
جهات عدّة :
الأولى : تناقض في كيفية الخطبة ، فإنّ
بعضها يقول : «خطب علي» وبعضها : «ذكر علي ابنة
الصفحه ٧٦ : : فلقد كانت فاطمة تفخر على النساء حين أوّل» ،
المعتصر من المختصر ٢ : ٢٤٧ وفيه : «زوّجتك سيدا في الدنيا
الصفحه ٨٣ : لابن الأثير
٤ : ٣٥٢.
(٥) الظاهر أنّ
المصنف جمع بين حديثين ، الأول : عن علي عليهالسلام
وليس فيه
الصفحه ٨٤ : أوّل من يدخل
الجنّة : أنا وفاطمة» (١).
رواه ابن سعد.
الحديث السادس
والثلاثون :
عن ابن عباس
مرفوعا
الصفحه ٨٨ : مسند الحارث بن أسامة» ، وفي الجامع
الصغير ١ : ٤٤٨ رقم ٣٨٩٨ زاد في أوّله : «خديجة خير نساء عالمها
الصفحه ٩٥ :
في خصائصها ومزاياها
وهي كثيرة :
الأولى : أنّها
أفضل هذه الأمة ، كما يصرّح به ما مرّ
الصفحه ١٠٨ : المتن ،
وما نقله فهو مجموع معنى الحديثين. والحديثان هما :
الأول : عن جابر وابن عباس قالا : قال
رسول
الصفحه ١١٨ : النبلاء ٢ : ١٢٢. وقد تقدّم في أوّل الباب الرابع كلام ابن حجر
العسقلاني في فتح الباري ٧ : ٤٧٧ : «أنّ من
الصفحه ١٢١ : النار.
(٢) وهو حديث «أسرّ
إليّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
أنّي أوّل أهله لحوقا به ، وأسرّ إليّ أنّي