الصفحه ٧ :
وبذلك فقد أسّسوا
أشبه بمدرسة همّها الأول تربية الناس على اختلاف مشاربهم ، وتخريج كوادر لامعة في
الصفحه ٩٩ : أنّها أوّل من أجاب إلى
الإسلام ودعا إليه (٢) ، وأعان على إبلاغ الرسالة بالنفس والمال والتوجّه ، فلها
مثل
الصفحه ٥٠ : دينار عن جابر.
قال ابن الجوزي :
وضع ابن دينار هذا الحديث ، فوضع الطريق الأول إلى أنس ، ووضع الطريق
الصفحه ١١٧ :
السادسة : قال جمع
: وهي أوّل من غطّي نعشها (١)
في الإسلام
روى ابن سعد عن أم
جعفر :
أنّ فاطمة
الصفحه ١٣٨ :
٥٨. الموضوعات :
لابن الجوزي ، المدينة المنوّرة.
٥٩. الموضوعات :
للفتني ، الطبعة الأولى.
٦٠
الصفحه ١٩ : النبوّة ، ثمّ فاطمة ، ثمّ رقية ، هكذا الأول فالأول». ومثله
عن ابن إسحاق نقله في الاستيعاب ٤ : ٣٨٠ قال
الصفحه ٩١ :
عارضني العام مرّتين ، ولا أراه إلّا قد حضر أجلي ، وإنّك أوّل أهل بيتي لحوقا بي
، ونعم السلف أنا لك. قالت
الصفحه ١١٣ : صلوات الله عليها عدّة أقوال :
الأول : إنّها دفنت في بيتها في موضع
فراشها. قاله النميري في تاريخ
الصفحه ١١٤ : ، والشهيد الأول في الذكرى : ١٥٧ ، والسبزواري في ذخيرة العباد :
٧٠٧ ، قال : والأولى التعويل في ذلك على ما
الصفحه ١٣٠ : الحديث بالوضع ، وهما : الأول : ركّة الأشعار ، والثاني : أنّ راويه هو
الأصبغ بن نباتة وقال : هو لا يساوي
الصفحه ١٣٦ : ، الطبعة الأولى.
٢٠. الثقات :
لمحمّد بن حبّان التميمي البستي ، مؤسّسة الكتب الثقافية.
٢١. الجامع الصحيح
الصفحه ١٤٩ :
في خصائصها ومزاياها........................................................ ٩٥
الأولى : أنّها أفضل
الصفحه ٨ : الّتي سجّلتها إبّان العصر
الإسلامي الأوّل ، والدرس «التقريبي» الّذي علّمت أجيال المسلمين وحتّى يومنا
الصفحه ١٢ : عاشور نسب الكتاب في طبعته الأولى إلى العلّامة محمّد بن عبد الرءوف
المناوي المتوفّى سنة ١٠٣١ ه والمعاصر
الصفحه ١٣ : ، وهما لرجل واحد. لكن هذا باطل جزما ، فكلّ كتب التراجم تترجم لرجلين ،
الأول باسم : عبد الرءوف المناوي