الصفحه ٩٩ :
وإن أريد شرف
الأصل ففاطمة لا محالة ، وهي فضيلة لا يشاركها فيها غير أخواتها. وإن أريد شرف
السيادة
الصفحه ١٠٨ : المودّة ٢ : ١٢١ رقم ٣٥٤ عن جابر ، و ٢ : ٤٥٠ رقم ٢٤٣ وقال : «أخرجه
الغساني».
لم يذكر المصنّف الحديثين في
الصفحه ١١٥ : زياد».
(٣) سير أعلام
النبلاء ٢ : ١٢٨ وعزاه إلى أبي جعفر ، مقاتل الطالبيّين : ٣١ وقال : «إنّ الثابت
في
الصفحه ٤٦ :
ولدها ، فسبقته
برضاع الحسين ، وأمّا الحسن فإنّه عليه الصلاة والسلام صنع في فيه شيئا لا ندري ما
هو
الصفحه ١١١ :
الخامسة : يقال :
إنّها لم تغسّل بعد الموت ، وإنّها غسّلت نفسها
لما رواه الإمام
أحمد في مسنده
الصفحه ١٢٥ : بردائيا
(١) فاطمة بنت الأحجم الخزاعية ، شاعرة إسلامية من الصحابيات ، لها
أشعار في رثاء إخوتها
الصفحه ١٢٩ :
يشكو إلينا
الجوع قد تمدّد (١)
من يطعم اليوم
يجده في غد
عند
الصفحه ٣٥ :
في تزويجها بعلي عليهالسلام وجهازها
زواج الطاهرة
وتزويجها بعلي عليهالسلام
لمّا شبّت فاطمة
الصفحه ٤٨ : فوضعها في حجره ، فقبض منها قبضة فقال : أي بلال ،
ابتع بها طيبا. وأمرهم أن يجهّزوها ، فجعل لها سريرا
الصفحه ٨٠ : الحديث لابن قتيبة ١ : ٤٤.
(١) المعجم الكبير ٣
: ٤٤ رقم ٢٦٣٢ وفيه : «كلّ بني أم ينتمون ....» ، مسند أبي
الصفحه ٤٧ : ».
(١) في نسخة (ز) :
ابتدر.
(٢) رواه ابن سعد في
الطبقات الكبرى ٨ : ١٦.
(٣) نفس المصدر
السابق ، وفيه
الصفحه ٥٢ :
بل حكي عن ابن
عساكر أنّ الراوي عن محمّد بن دينار دمشقي فيه جهالة (١).
على أنّ محمّد بن
دينار
الصفحه ٦٩ : الزبير جالسان
يذكران عليا وينالان منه». (المصدر : ١٠٢).
وقد شهد الزهري بذلك وهو صاحبه في البغض
والعدا
الصفحه ٧١ : على رأي عبد الله بن الزبير
، وكان قاضيه ومؤذّنه على ما ذكره الذهبي في سير أعلام النبلاء ٥ : ٨٩
الصفحه ٧٦ :
«يا فاطمة زوجك
سيّد في الدنيا ، وإنّه في الآخرة لمن الصالحين» (١).
[رواه أبو نعيم في
الحلية