الصفحه ٢٧ : فضلا عن أنّ حديث «أحبّ النساء إليّ
عائشة» في بعض طرقه خالد الحذّاء ، وقد أورده العقيلي في الضعفا
الصفحه ٢٨ : الله صلىاللهعليهوآله
مطلقا. والى ذلك أشار ابن حبّان قال : «إنّ أفضلية عائشة مقيّدة بنساء النبيّ
الصفحه ٣٦ : .
ويقال : لكلّ من
ينسب إلى هؤلاء جعفري ، ولا ريب أنّ لهم شرفا ، لكنّهم لا يوازون (١) شرف المنسوبين للحسنين
الصفحه ٣٨ : ء ، فقامت إلى قعب في البيت فجعلت فيه ماء فأتته به ، فمجّ فيه ثمّ قال : قومي
، فنضح بين يديها (٢) وعلى رأسها
الصفحه ٤٢ : أسماء بنت عميس كانت مع زوجها جعفر الطيار في الحبشة ، ولم تعد إلى المدينة
المنوّرة إلّا عام خيبر. راجع
الصفحه ٤٣ :
علي بن أبي طالب إلى رهط من الأنصار ينتظرونه ، فقالوا : ما وراءك؟ قال : ما أدري
، غير أنّه قال : مرحبا
الصفحه ٤٥ : : اجعل عامة الصداق في الطيب (٤).
وعن أبي يعلى بسند
ضعيف :
عن عليّ قال :
خطبت إلى رسول الله
الصفحه ٤٨ :
يرجع إليهما شيئا
، فانطلقا إلى عليّ يأمرانه (١) يطلب ذلك. قال علي عليهالسلام : فنبّهاني لأمر
الصفحه ٥٢ : القوسين
أثبتناه من النسخة (ز).
(٤) سنن ابن ماجة ٢ :
١٣١٩ باب ضجاع آل محمّد ، وفيه : «مسك كبش» ، ورواه
الصفحه ٥٤ : ، وتحمدان الله عشرا ، وتكبّران عشرا. وإذا
أويتما إلى فراشكما فسبّحا الله ثلاثا وثلاثين ، واحمدا ثلاثا
الصفحه ٦٨ : وقد طلب منه
ابن الزبير الخروج إلى مكة ، قال عثمان : «سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول : يلحد
الصفحه ٧٦ : به ، أن تقولي : يا حيّ يا قيّوم ، برحمتك أستغيث ، فلا
تكلني إلى نفسي طرفة عين ، واصلح لي شأني كلّه
الصفحه ٧٧ :
عليهم خميصة (١) سوداء ، وقال : «اللهم إليك لا إلى النار ، أنا وأهل بيتي»
(٢).
رواه أحمد وغيره
الصفحه ٨٦ : الحديث رقم ٦٧٧١
، الجامع الصغير ٢ : ٧٥٢ رقم ٦٧٩٦ ذكر طرفا من الحديث ، إلى قوله : «ثمّ يأتي
أزواجه» ، نظم
الصفحه ٩٦ : تفصيله عند كلام المصنّف في تفضيل
فاطمة على مريم بنت عمران.
فعلى هذا ، لا نحتاج إلى حمل الحديث «فضّلت