الصفحه ٤٣ :
علي بن أبي طالب إلى رهط من الأنصار ينتظرونه ، فقالوا : ما وراءك؟ قال : ما أدري
، غير أنّه قال : مرحبا
الصفحه ٤٨ : قال : أمّا فرسك فلا بدّ لك منه ، وأمّا بدنك ـ أي درعك ـ فبعها ، فبعتها
بأربعمائة وثمانين ، فجئته بها
الصفحه ٥٢ : وضّاع ، فمراده زيادة توهين الحديث ، وأنّه مع كونه من رواية ابن دينار
فالراوي عنه فيه جهالة ، فهي ظلمات
الصفحه ٨٥ : (١).
الحديث السابع
والثلاثون :
عن أبي ثعلبة
الحسيني (٢) قال :
كان رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا قدم من
الصفحه ١٠٠ : أفضل
منها إن قيل ـ بما عليه القرطبي في طائفة ـ من أنّها نبيّة (٢).
وبقصده (٣) استثناءها ـ أعني : مريم
الصفحه ٩ :
من العناية
الخاصّة على مستوى تحقيقه وإخراجه ، وطبعه ونشره بما يوائم وذوق العصر الحديث.
ولقد أبلى
الصفحه ١٢ :
نسبة الكتاب
للقلقشندي
إنّ كلّ من ترجم
للأكراوي القلقشندي ذكر له كتاب الإتحاف من بين كتبه
الصفحه ٣٨ :
درعي ـ قال : أمّا فرسك فلا بدّ بك منه ، وأمّا بدنك فبعها.
فبعتها بأربعمائة
وثمانين درهما ، فأتيته بها
الصفحه ٦٣ : لرسول
الله صلىاللهعليهوآله إذا سفكت الدماء ، وأخفت السبل ، وأخذت المال من غير
الصفحه ٧٩ : والحاكم وصحّحه وابن مردويه والبيهقي في
سننه من طرق عن أم سلمة». وقال أيضا : «وقد ذكر ابن كثير في تفسيره
الصفحه ٨٠ : ».
فبلغ ذلك رجلا من
الناس ، فقال : كيف بالعرض والحساب؟ فقال :
كيف بصاحب يس (٢) حين أدخل الجنّة من ساعته
الصفحه ٨٦ : ، وأوّل من يدخل عليه إذا
قدم فاطمة (٢).
رواه أحمد
والبيهقي.
الحديث التاسع
والثلاثون :
عن ابن عباس
الصفحه ٩٧ : حجر (٥) فقال في موضع : هي مقدّمة على غيرها من نساء عصرها ومن
بعدهنّ مطلقا
الصفحه ١٥ : مستحيلا ، كل ما في عالم
الإمكان ناطق بتمجيده : (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ
إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ) (١) كما
الصفحه ٢٨ : :
«إنّ ملكا من
السماء لم يكن زارني ، فاستأذن الله في زيارتي ، فبشّرني ـ أو قال : أخبرني ـ :
أنّ فاطمة