الصفحه ١٤٦ : ...................................................... ٣٦
هل هناك تعارض بين
الأحاديث............................................ ٤٣
الباب الثالث
في
الصفحه ١٤٩ : ...................................................... ٩٨
الثانية : أنّه يحرم
التزويج عليها والجمع بينها وبين ضرّة........................ ١٠٦
الثالثة
الصفحه ١٢ :
نسبة الكتاب
للقلقشندي
إنّ كلّ من ترجم
للأكراوي القلقشندي ذكر له كتاب الإتحاف من بين كتبه
الصفحه ٨ : الرفيعة ، وتنقل أحاديث أبيها وهو
يمجّدها ويطريها ويدعو لها.
وهذا الكتاب ـ الماثل
بين يديك عزيزنا القارئ
الصفحه ٩ : حسنا
الأخ الفاضل محمّد كاظم الموسوي في توثيق الكتاب وتخريج مروياته في المصادر
المعتمدة الأخرى ، وقيامه
الصفحه ١٠٢ : على مريم.
(٢) ذكره في كتابه «إمتاع
الأسماع» في الخصائص النبوية ، قاله الصالحي في سبل الهدى ١١ : ١٦٣
الصفحه ١١ : بن أنس. ومنهم :
شهاب الدين القلقشندي المعروف بابن أبي غدة ، صاحب كتاب نهاية الإرب في معرفة
أنساب
الصفحه ١٣ : هو الّذي احتمله
الأستاذ عبد اللطيف عاشور ، ودعاه لنسبة الكتاب للمناوي ؛ لشهرة هذا اللقب دون
غيره
الصفحه ٤٩ : قضائه ، وقضاؤه مجرى (٣) إلى قدره ، ولكلّ قدر أجل ، ولكلّ أجل كتاب ، يمحو الله ما
يشاء ويثبت وعنده أم
الصفحه ٢٣ : الله صلىاللهعليهوآله».
وفي كتاب السيّدة الزهراء : ١٠٨ لمحمّد بيومي قال : «كان سيدنا رسول الله
الصفحه ٢٨ : نساء الدنيا حتّى مريم ، كما اختاره المقريزي والزركشي
والقطب الخيضري والسيوطي في كتابيه ـ شرح النقابة
الصفحه ٣٧ : فاطمة إلّا بعد ما أمرني الله عزوجل
بتزويجها». (بحار ٤٣ : ١٠٤ برقم ١٦).
ونقل من كتاب ابن مردويه قال ابن
الصفحه ٤٤ : .
(٣) رواه البيهقي في
دلائل النبوّة ٣ : ١٦٠ ، وفي السنن الكبرى ٧ : ٢٣٤ كتاب الصداق ، والمتقي الهندي
في كنز
الصفحه ٤٨ : مثل ذلك مع عليّ ثمّ قال له :
ادخل بأهلك باسم الله والبركة (٣).
وأخرج الخطيب
البغدادي في كتاب
الصفحه ٥٢ : تاريخ دمشق
٥٢ : ٤٤٤ ، والحاكي هو محمّد بن طاهر المقدسي في كتاب «تكملة الكامل» قال : «الراوي
عنه من أهل