الصفحه ٥١ :
وأقرّه على الجزم
بوضعه الجلال السيوطي فيما تعقّبه (١) عليه مع تحرّيه الاجتهاد في أحكامه ما وجد
الصفحه ٩٦ : في الأخبار ممّا يوهم أفضليتها عليها (٢) ، فإنّما هو من حيث الأمومة فقط
الصفحه ١٠٣ :
أمّا نساء هذه
الأمة فلا ريب في تفضيلها عليهنّ مطلقا (١).
بل صرّح غير واحد
: أنّها وأخاها إبراهيم
الصفحه ١٠٧ : يخفّف عنها ألم الغيرة (٣) ، وفيه نظر.
الثالثة : أنّها
كانت لا تحيض أبدا
كما في الفتاوى
الظهيرية
الصفحه ١١٢ :
أحدا فعل ذلك؟ قال
: نعم ، كثير بن العباس ، وكتب في أطراف أكفانه : يشهد كثير ابن العباس أنّه لا
إله
الصفحه ١١٦ : الطبراني
بسند رجاله موثّقون ـ لكن فيه انقطاع ـ عن جعفر بن محمّد : مكثت فاطمة بعد رسول
الله
الصفحه ١٢ : وتصانيفه ، ونسبه له من دون
تردّد ، كالمحبّي في «خلاصة الأثر» (١) وعمر رضا كحالة في «معجم المؤلفين
الصفحه ٢٩ : ».
رواه أبو داود
الطيالسي والطبراني في الكبير والحاكم والترمذي (١) [وحسّنه ، والبغوي
في معجمه
الصفحه ٣٨ : فوضعها في حجره ، فقبض منها قبضة فقال : يا بلال ،
أبتع (١) طيبا ، وأمرهم أن يجهّزوها ، فجعل لها سريرا
الصفحه ٩٩ :
وإن أريد شرف
الأصل ففاطمة لا محالة ، وهي فضيلة لا يشاركها فيها غير أخواتها. وإن أريد شرف
السيادة
الصفحه ١٠٨ : المودّة ٢ : ١٢١ رقم ٣٥٤ عن جابر ، و ٢ : ٤٥٠ رقم ٢٤٣ وقال : «أخرجه
الغساني».
لم يذكر المصنّف الحديثين في
الصفحه ١١٥ : زياد».
(٣) سير أعلام
النبلاء ٢ : ١٢٨ وعزاه إلى أبي جعفر ، مقاتل الطالبيّين : ٣١ وقال : «إنّ الثابت
في
الصفحه ٦٣ : » (٢).
رواه الحاكم وأبو
يعلى والطبراني بإسناد ضعيف (٣) ، لكن عضده في رواية البزّار له بنحوه (٤) ، وبه صار حسنا
الصفحه ٨٥ :
قال الحافظ ابن
حجر : هذا نصّ صريح قاطع للنزاع في تفضيل خديجة على عائشة لا يحتمل التأويل
الصفحه ١١١ :
الخامسة : يقال :
إنّها لم تغسّل بعد الموت ، وإنّها غسّلت نفسها
لما رواه الإمام
أحمد في مسنده