الصفحه ٤٠ : صلىاللهعليهوآله بحفصة بنت عمر إنّما كان في الثالثة (٣).
وعن ابن عباس قال
:
كانت فاطمة تذكر
لرسول الله
الصفحه ٨٦ : عاليا ، ورواه ابن ماجة عن أزهر بن مروان ، فوافقناه فيه بعلو ، وقد
كتبناه في ترجمة حميد الشامي من وجه آخر
الصفحه ١٢٤ : ضوؤه
صلّى عليك منزل
الفرقان (١)
(٢) وروى طاهر بن يحيى العلوي وابن
الجوزي في
الصفحه ٣٠ : بإسناد
صحيح (٢).
__________________
٩ : ٣٢٥ برقم ١٥١٩٣ ،
وابن حجر في المطالب العالية ٤ : ٧٠ برقم ٣٩٨٦
الصفحه ١٢٧ : الخفاء ١
: ٣٥٨ وقال : «رواه الترمذي وحسّنه ، ورواه أحمد وابن ماجة في السنن» ، ومسند أحمد
٤ : ١٧٢ ، وسنن
الصفحه ٤١ :
عن دينه ، إنّي
لأول من أسلم ، فقال سعد : عزمت عليك لتفرجها عنّي ، فإن لي في ذلك فرجا ، قال :
أقول
الصفحه ١١٨ : النبلاء ٢ : ١٢٢. وقد تقدّم في أوّل الباب الرابع كلام ابن حجر
العسقلاني في فتح الباري ٧ : ٤٧٧ : «أنّ من
الصفحه ٥٩ : : مناقب
قرابة الرسول. وقال ابن حجر في فتح الباري ٧ : ٤٧٧ «أخرجه الترمذي وصحّحه» ،
مصابيح السنّة ٢ : ٤٥٥
الصفحه ٦٦ : (٤) ... (٥)
__________________
(١) في النسخة (ز) :
سويد بن غفلة. وهذا هو الصحيح والمطابق لكتب الحديث.
(٢) مصنّف ابن أبي
شيبة ٧ : ٥٢٧
الصفحه ٣١ :
نجاتها هي وولدها
وعن ابن عباس :
أنّه صلىاللهعليهوآله قال لفاطمة :
«إنّ الله غير
معذّبك ولا
الصفحه ١٤١ : :
لمحمّد بن مكرم ابن منظور الإفريقي المصري ، الرسالة.
١٣٥. لسان الميزان
: لأحمد بن علي بن حجر العسقلاني
الصفحه ٢٩ : ». وقال ابن حجر في التقريب ٢ : ٢١٥ : «محمّد بن مهران الذهلي ؛ أبو جعفر
الكوفي ، مقبول».
(١) المعجم
الصفحه ٨٥ :
قال الحافظ ابن
حجر : هذا نصّ صريح قاطع للنزاع في تفضيل خديجة على عائشة لا يحتمل التأويل
الصفحه ٤٨ : رواية أخرى : مولاة لهم. هذا وروى ابن سعد في
الطبقات ٨ : ١٦ «أنّ أهل علي قالوا لعلي : أخطب فاطمة
الصفحه ٧٦ :
«يا فاطمة زوجك
سيّد في الدنيا ، وإنّه في الآخرة لمن الصالحين» (١).
[رواه أبو نعيم في
الحلية