الصفحه ٥٣ :
، راجع النهاية لابن الأثير : ٢ : ٨١.
(٤) صحيح ابن حبّان
١٥ : ٣٩٨ رقم ٦٩٤٧ وفيه : «قال أبو حاتم
الصفحه ٧٠ :
__________________
وقال في تهذيب
التهذيب : «قدم المدينة حين نفضت الأيدي من دفن النبيّ
الصفحه ٧٥ : صبيحة العرس رعدة ، فقال لها رسول الله صلىاللهعليهوآله :
__________________
(١) رواه ابن سعد في
الصفحه ٨٢ : للنسائي ٤ : ٢٥٢ و ٥ : ١٤٦ ، مصنّف ابن
أبي شيبة ٧ : ٥٢٧ باب : مناقب فاطمة ، مسند الطيالسي : ١٩٧ من حديث
الصفحه ١٢١ : رقم ٦٧٤٥ ،
ومسند ابن راهويه ٥ : ٦ رقم ٢١٠٢ و ٢١٠٣ ، وغيرها.
(٣) أخرجه أحمد في
المسند ٦ : ٢٨٢ عن
الصفحه ١٣٨ : ، المطبوعات ـ حلب.
٦٢. النهاية في
غريب الحديث : لمبارك بن محمّد ابن الأثير ، دار إحياء التراث.
٦٣. الوفا
الصفحه ١٤٢ : ـ بيروت.
١٥٥. مصنّف ابن
أبي شيبة : لمحمّد بن عبد الله بن أبي شيبة العبسي الكوفي ، دار الفكر.
١٥٦
الصفحه ١٤٠ : سليمان بن الأشعث السجستاني ، دار ابن حزم.
١٠٤. سير أعلام
النبلاء : لمحمّد بن أحمد الذهبي ، مؤسّسة
الصفحه ٢٦ : ، على وزان خبر ابن الزبير :
أوّل مولود في الإسلام ، يعني بالمدينة
، وإلّا فمحبّة المصطفى لخديجة معروفة
الصفحه ٦٣ : : «ضعّفه الدار قطني ، وكان من شيوخ الشيعة» (فيض
القدير ٢ :
٤٦٣). وقال ابن حجر في ترجمته في لسان
الميزان
الصفحه ١٢٥ : في غريب
الحديث ٣ : ٤١١ ، وابن قتيبة في غريب الحديث ١ : ٢٦٧ ، وابن الأثير في النهاية ٥ :
٢٣٩ ، وفي
الصفحه ١٢٩ : المزني عن ابن مهران ، ونهج الإيمان : ١٧٤.
ورواه ابن الأثير في أسد الغابة ٧ : ٢٣٠ من دون الشعر رقم ٧٢١٠
الصفحه ٤٥ : ء لمن شاء.
ولا تدلّ أيضا على
عدم وجوب تسمية المهر في العقد ، بدليل ما رواه أبو داود :
عن ابن عباس
الصفحه ١٠٢ : على مريم.
(٢) ذكره في كتابه «إمتاع
الأسماع» في الخصائص النبوية ، قاله الصالحي في سبل الهدى ١١ : ١٦٣
الصفحه ٢٤ : كنز العمّال ١٢ : ١٠٩ برقم ٣٤٢٢٨.
وبهذا المعنى روى الطبراني في المعجم
الكبير ٢٢ : ٤٠٠ برقم ١٠٠٠