الصفحه ٩٦ : الْأَنْبِياءَ بِغَيْرِ
حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ اللهُ عَلَيْها بِكُفْرِهِمْ
فَلا
الصفحه ٢٣٣ : ، بَلْ عِبادٌ مُكْرَمُونَ)[الأنبياء
: ٢١ / ٢٦].
الصفحه ٨٧ :
وأما الكاف
التي للتشبيه فتكون حرفا واسما ، فإذا كانت اسما قدرتها تقدير (مثل) وجاز أن يدخل
عليها
الصفحه ٢١٦ : مجرور ومرفوع ، فالمجرور الكاف الظاهرة
والمرفوع مستتر في النية ، فإذا أردت أن تؤكد المرفوع أو تعطف عليه
الصفحه ٢٦٢ : يقول : إنه اسم بكماله وذلك أن (إيّا) لما نابت عن الكاف في قولك : ضربتك ،
كانت اسما بكمالها وإن ما بعد
الصفحه ٥٠ : ه).
انظر الإنباه ٢ / ٨٠ ، والبغية ٢٦٨.
(٣) جاء في الكافية :
" وقال الجرمي هي حروف الإعراب
الصفحه ٧٠ : ٤
/ ١ ، البلغة ٢٨٠ ، البغية ٤١١ ، وكتاب (أبو زكريا الفراء ومذهبه في النحو واللغة).
(٢) جاء في الكافية
الصفحه ١٨٨ : الكسائي البصريين في فعليته
انظر : الكافية في النحو شرح الاسترباذي ٢ / ٣٠٨.
(٣) انظر الكافية في
النحو شرح
الصفحه ٢٥٧ : الكاف ولم
يعتد باللام فلذلك حذفت النون وإنما فعلوا كراهة أن يضيفوا الاسم من غير توسط
اللام فيصير في
الصفحه ٢٦٣ : والمضاف إليه إن شاء الله.
وقال أهل
الكوفة : إن الكاف والهاء والياء هي الأسماء وإن (إيّا) عمدتها واستدلوا
الصفحه ٢٦٧ : بموجود في النون فلذلك
لم يخفف.
فأما الكاف
التي للمخاطب فتفتح للمذكر وتكسر للمؤنث ، وإنما اختير الكسر
الصفحه ٤٩ : ذلك في
صفحة سبقت ص ٤٦ ، وأيدهم في ذلك المازني كما جاء في الإيضاح ١٣٠ وجاء في الكافية :
" وقال الأخفش
الصفحه ٥٢ : الصورتان فرقا ، والعلّة الأولى
كافية.
فإن قال قائل :
قد ادّعيت أن التاء علامة التأنيث ونحن نراها في
الصفحه ٦٤ : :
" والتخمة بالتحريك الذي يصيبك من الطعام إذا استوخمته ، تاؤه مبدلة من واو
..." (وخم).
(٥) انظر الكافية
الصفحه ٦٦ : الذي هو الضم .." ٢ / ٢٢٧ ـ ٢٢٨.
(٥) جاء في الكافية
أيضا : " ... وتركوا الكسر لأن الياء من حروف