الصفحه ٣٤٢ :
صحة ما قالوا أنك لو قلت : عندي عشرون رجالا ، احتمل أن يكون كل واحد من
العشرين رجالا فتكون المجموع
الصفحه ١٨ :
انتقل إلى نوبة
الهمام الأفخم جناب سيدي خير الدين أمير الأمراء بالشراء الصحيح وكتب في شوال سنة
الصفحه ٣٢٧ :
تعلق بالاثني عشر كما يتعلق بالاثنين إذا قلت : جاءني اثنان ، فأما المضاف
فخارج عن حكم المضاف إليه
الصفحه ٣٣٢ :
لما فات الأصل فلهذا وجب أن يكون لفظ العشرين على لفظ العشرة ، وذلك لوجوه
:
أحدها : أن
يكونوا
الصفحه ١٧ : الدين ، وهو من قام بجعل النسخة وقفا في جامع الزيتونة
وسأذكر هنا بعض الجمل التي استطعت أن أقرأها ، يقول
الصفحه ٣٢٤ : ثماني عشرة ، وقد وجدنا العرب تبني ما آخره ياء على السكون من الاسمين
اللذين جعلا اسما واحدا نحو معدي كرب
الصفحه ٣٣٨ : / كتسعته على حد ما كان في الواحد ألا ترى أنك تقول : عشرة آلاف
، كما تقول : عشرة دراهم ، فلما شابهت الألوف
الصفحه ٢٤٤ : قولهم : خمسة عشر درهما ، وإنما انتصب الدرهم ؛ لأن
التنوين فيه مقدر ، وإنما حذف لأجل البناء كما يحذف لمنع
الصفحه ٢٨٩ :
والآخر سوف ، والثالث قد ، والرابع لا ، كقولك : قد علمت أن ستقوم كما قال
الله عزوجل : (عَلِمَ أَنْ
الصفحه ٢٤٣ : الرفع مع المضمر بالألف؟
قيل له : إن
حقها أن تكون بالألف في جميع الجهات كما أن (عصا) لا تختلف ألفه إذا
الصفحه ١٠٦ : المبتدأ لا بد له منه ، وإنما يجب
الحذف للفضلات لما لا بد منه ، إلا أن العرب قلّ ما تستعمل حذف المبتدأ مع
الصفحه ١٢٤ :
المعنى لأن الفعل لا يخلو من الفاعل فإذا قلت : زيد قائم كان ، فالمعنى كان
الكون ، فالكون هو الفاعل
الصفحه ٢٠١ : فيه الوجهان لأن (يا) لا يصح أن يدخل [على](٤) ما فيه الألف واللام ، أن يلي (٥) حرف النداء لم يكن له حكم
الصفحه ٣٢١ : : أن
الجمع مؤنث في المعنى من الواحد إلى العشرة ، والتأنيث ضربان (١) :
أحدهما : تأنيث
بعلامة نحو
الصفحه ٣٢٢ : .
وذكر أبو
العباس المبرد أن الهاء دخلت في الثلاثة إلى العشرة للمبالغة ، ومعنى المبالغة أن
المذكر لما كان