الصفحه ١٤٢ :
وعمرو وما أشبهها لا يصح أن يعملا في غيرهما من الأسماء ؛ لأنه لو جاز
للاسم أن يعمل في الاسم لم يكن
الصفحه ٣١٢ : للإلحاق نحو : حبنطى (١) لأنه ملحق بسفرجل والدليل على زيادة الألف والنون أنه
مأخوذ من حبط بطنه إذا انتفخ
الصفحه ٨٣ : الوجه حرفا كقولك : يضربن الهندات.
واعلم أن هذه
النون إذا دخلت على الفعل أوجبت بناءه على السكون ، وإنما
الصفحه ١٤٠ :
ليس بجثة أعني المصادر للفائدة الواقعة في الخبر إذا كان القتال قد يخلو من
يوم الجمعة ، فصار المخاطب
الصفحه ١٤٥ : أولى
بتثنيته وجمعه مع الواحد ؛ لأن الفاعل إذا كان أكثر من واحد جاز أن يقتصر بما ظهر
من تثنية الفاعل
الصفحه ١٦٠ :
فإن قال قائل :
إذا كان الإسكان جائزا في أصل الفعل قبل إتباعه ففيم الإسكان بعد ذلك؟ قيل له :
لأن
الصفحه ٢٠٢ : بالقصد مع (يا) ، ألا ترى أن قولك : يا رجل ، إذا قصدت
قصده فجرى في التعريف مجرى ما فيه الألف واللام بمنزلة
الصفحه ٣٦١ : لكثرة استعماله (٣) في كلامهم ، وهو أثقل من سيد لأن الياء المشددة بعدها
همزة والهمزة مستثقل بعدها فقرروا
الصفحه ٩١ :
عندكم أنه لا يجوز حذف الفعل / إذا كان يتعدى بحرف جر فكيف جاز في القسم أن تقول :
بالله ، وأنت تقدر فعلا
الصفحه ٣٣٩ : العدد واحدا (١) ، لأنه اسم لعدد وليس بمستكره (٢) في كلامهم أن يكون اللفظ واحدا والمعنى جمع ، حتى قال
الصفحه ٣٤٠ : قبلها وكان ذلك طلبا للتخفيف أي لتخفيف الكلمة
لكثرتها في كلامهم والفتح أعم من الضم وذلك قولهم : ما أشعرت
الصفحه ١٤٣ : أجل الابتداء الذي لا يظهر له عامل لفظي.
فإن قال قائل :
فهلا نوي بالفاعل التأخير ، وإذا نوي به
الصفحه ٦٥ : حتى صارت : علبط ، وهدبد (٢) ، وكذلك ضربني جاز أن يجتمع فيه أربع حركات متواليات لأن
المفعول لا يلزم
الصفحه ٥٤ : غير هذا الموضع تحتمل أن تكون للتأنيث ، وجب أن تقدر الهاء بدلا من التاء وذلك
جائز لأنه عدول من الأثقل
الصفحه ٦٧ : : فلم
صار الرباعي أولى من ضم الثلاثي؟
قيل : لأن
الرباعي أقل في الكلام من الثلاثي وكرهوا ضم الثلاثي