الصفحه ٣٣٩ : : ما شعرت شعرة ، ويقولون : العمر والعمر
، ولا يقولون في اليمين كلهم إلا بالفتح ، أعني لعمرك ، وستجي
الصفحه ٣٠ :
عليه ولما بعد الماضي من شبه الاسم قبح دخولها عليه.
والرابع : أن
قولك ضارب يصلح لزمنين ، وكذلك يضرب
الصفحه ٧١ : الرفع بعد
النصب والجزم ، فلهذا فسد فاعلمه.
باب حروف النصب
واعلم أن حروف
النصب على ما ذكرنا تنقسم
الصفحه ١١٢ : فيما بعدها مخالفا لعمل الفعل
ليدل بذلك على أنها حرف لو لا ما ذكرناه لكان حقها أن ترفع الاسم وتنصب الخبر
الصفحه ١٣٨ : عنه لم يجز أن ترفع زيدا
بالابتداء وإنما استقر مؤخر بعد ذكر الابتداء وخبره.
فإن قيل : /
فمن أين لك أن
الصفحه ١٦١ : وبئست ، كما تقول : قامت وقعدت ، فلو كانا اسمين لكان الوقف عليهما بالهاء ،
فلما وقف عليهما بالتاء علم
الصفحه ١٨٤ :
باب ما تنصبه العرب وترفعه
إن قال قائل
بأي شيء تنصب وراءك في قولك وراءك أوسع لك؟
[قيل
الصفحه ٢٠٣ : / على أن تعريف الألف واللام من جنس تعريف (يا) مع القصد
لأنك لو قلت في ضرورة الشعر : يا الرجل ، لكان
الصفحه ٢٣٨ : يبق له من الإعراب إلا النصب ، والجر أولى به ؛ لأن هذه
الصفة ليست بمعنى فعل متعد فيستحق ما بعدها النصب
الصفحه ٢٨٥ : جاز لك فيه وجهان : الإعراب ، والبناء كقولك :
أعجبني يوم قمت ، فترفع اليوم بفعله ويجوز أن تفتحه ويكون
الصفحه ٣١٨ : .
فأما إن كانت
الألف في آخر الاسم لغير التأنيث قلبتها ياء وأجريت حكم ما بعدها ياء بالتصغير على
أصله
الصفحه ٣٢٩ : لازمة ؛ لأنه اسم علم
معرفة يقوم بنفسه فلا يحتاج إلى تبيين ، وإنما يضاف إذا قدرناه أنه نكرة فقد بان
لك أن
الصفحه ٣٤٨ : الجمع ، انظر سيبويه ٢ / ١٨٨ وما بعدها (بولاق)
وقد فصل ذلك العكبري مبينا ما قصدوا إليه من التفريق بين جمع
الصفحه ٢٠٨ : تُزِغْ
قُلُوبَنا ...) [آل عمران : ٣ / ٨](٢) ويجوز أن يكون الحذف كثيرا في القرآن ؛ لأن الله تعالى
قريب ممن
الصفحه ٣٥٣ : لأنّا قد بينا أن ما كان على فعل بكسر العين من الصحيح ينقل إلى فعل
فإذا وجب نقل عمر إلى الكسر انفتحت