الصفحه ١٧ : يدل على تمامها بقوله : (تمّ الكتاب بحمد الله وحسن عونه والصلاة على سيدنا
ومولانا محمد خير النبين وسيد
الصفحه ٢٠٢ : عمرو ، وعيسى بن عمر ، ويونس ،
وأبو عمر الجرمي فيختارون النصب ...".
ثم يقول : " والنصب عندي حسن على
الصفحه ٥٠ :
معربان فيناقض قوله ولو لم يعترف بإعراب التثنية والجمع لكان لقوله مساغ
وهو مذهب أبي إسحاق الزجاج
الصفحه ٢٥٧ : المضاف
إلى ما بعدها كقولك : لا مسلمي لك ، إذا قدرت اللام (١) زائدة لأنك في المعنى قد أضفت مسلمين إلى
الصفحه ٣٩١ : .
ـ عيسى بن عمر : ٣٠٣.
الفاء
ـ الفرّاء : ٧٠ ـ ٧١ ـ ١١٨ ـ ١٧٤ ـ ١٨٨
ـ ٢٠٤ ـ ٢١٩ ـ ٣٤٢
ـ الفرزدق : ١٨٣
الصفحه ٣٨ : اللفظ إذ كان تبعه من جهة اللفظ ، ألا ترى أن التنوين لا يوجد إلا بعد
حركة ، فإذا وجب إسقاط حركة ما قبله
الصفحه ٢٢٨ : تقديمه كقولك : ضرب غلامه زيد ، لأن
المفعول شرطه أن يقع بعد الفاعل فكذلك حكم الحال.
وأما إذا كان
العامل
الصفحه ٦٢ : الحال والماضي ، لأنه بعد أن يقع بما ليس بموجود (٥) ثم يصير موجودا ثم يمضي ، فقد بان بما ذكرناه أن الماضي
الصفحه ١٣٥ :
بعد كل ، لأن كل اسم علم ممتنع من الصرف في المعرفة ، ينصرف في النكرة لخفة
النكرة ، وكل صفة على فعلا
الصفحه ١٧٣ :
فإن قال قائل :
فقد وجدنا المصدر يؤكد به الفعل كقولك : ضربت ضربا والتأكيد بعد المؤكد؟
قيل : هذا
الصفحه ٢٥٦ :
أحدهما :
بالابتداء ، فإذا قدرت هذا التقدير استوت المعرفة والنكرة بعدها إلا أن الأحسن إذا
أردت هذا
الصفحه ١٢٤ : لكان ، وهو بمعنى الجملة المتقدمة ومثله قول الشاعر (١) :
سراة بني أبي
بكر تساموا
الصفحه ١٨١ : رجعت أيضا
على العطف فهو بعض القوم ، ولو كان أصلها العطف لوجب أن يكون ما بعدها من غير جنس
ما قبلها ، إذ
الصفحه ٢٩٣ :
تقول : أيهما عندك؟ فلو قلت : أزيد عندك أم عمرو عندك؟ لكان هذا الكلام
سؤالين ، ولم تكن (أم) مع
الصفحه ٤٠ : الضرير لأنه عمل
بالشفة بعد الفراغ من الحرف ، فأما الروم فهو الاختلاس للحركة وهو / مما يدركه
البصير