الصفحه ٢٠٢ : بالقصد مع (يا) ، ألا ترى أن قولك : يا رجل ، إذا قصدت
قصده فجرى في التعريف مجرى ما فيه الألف واللام بمنزلة
الصفحه ٢٣٧ : أي وجه يماثله ، فلذلك لم يتعرف إلا [أن](٢) يكون شخصان ، وقد اشتهرا في الشبه بين الناس ، فيكون
على هذا
الصفحه ٢٤٧ :
جاءني القوم غير زيد ، فلما انتصب غير زيد وناب عن إلا (١) علمنا أن الناصب هو الفعل المتقدم إذ كان
الصفحه ٢٥٠ :
الجرمي ترجم باب الاستثناء بالحروف على طريق المسامحة إذ كان أصل الباب (إلا)
فلذلك غلب حكم الترجمة للحروف
الصفحه ٢٧٩ :
واعلم أن
الأسماء كان حقها ألا تستعمل في باب الجزاء إلا أن هذه المعاني حقها أن تختص
بالحروف وتكون
الصفحه ٢٨٢ : استغناء الكلام فاستغنى الكلام به
إلا أنه لا يجوز أن تعمل فيه (إن) لأنها حرف والحروف ضعيفة العمل فلا يجوز
الصفحه ٢٩٢ : ) لأن المستفهم قد استقر
عنده حصول شخص من الشخصين ولا يبقى هذا الاعتقاد الذي أوجبه حكم اللفظ إلا [أن
الصفحه ٣٧٦ :
لأن الدلالة قد قامت على الحروف كلها أنها أصول في سفرجل من غير شبهة ،
فلذلك لم يجز إلا حذف الأواخر
الصفحه ١٤ : ومعلما.
وهؤلاء الشيوخ
ممن صرح المترجمون بهم ، إلا أنه يمكن أن نصل إلى شيوخ غير مباشرين للورّاق من
خلال
الصفحه ٤٥ : وياء التثنية في الأصل؟
قيل له : لأن
الألف لا يكون ما قبلها إلا مفتوحا ، والتثنية قبل الجمع ، فقد
الصفحه ٤٧ : يغني عن تغير آخر المقصور. ألا ترى أنك إذا قلت :
هذه عصا معوجة ، بان الرفع في معوجة ، وكذلك لو صغت في
الصفحه ٦٤ : ) [المرسلات : ٧٧ / ١١](٢) وأرخ الكتاب والأصل : وقتت وورخ الكتاب ، فإذا كانوا
يفرون منها إذا كانت أصلية وجب ألا
الصفحه ٦٦ : أخف) (٢) وأولى (٣) إلا أن المضارع من الفعل الرباعي إذا كان أول الماضي
همزة وقد بيّنا أنه يجب إسقاطها
الصفحه ٦٩ : بمنزلة أريد ذهابك.
والحالة
الثالثة : ألا يقع موقع الاسم بنفسه ولا مع غيره كقولك : إن تأتني
الصفحه ٨٦ : حاشا (٥) فلا تكون إلا حرفا عند سيبويه (٦) وتكون حرفا وفعلا عند المبرد (٧) ، وسنستقصي الحجج في ذلك إذا