الصفحه ١٠٣ :
الدار ، وإن شئت قلت : في دار في موضع كذا وكذا ، وكذلك حكم (متى) في الأوقات ،
وأما (كيف) فلا يقع جوابها
الصفحه ٣٠٧ : غالبا فعلّة بنائه حمله على فعل الأمر ، وإنما حملت لأنها مشاركة له في
اللفظ والمعنى ، وأما من جهة اللفظ
الصفحه ٦١ : / في الوقف على ما ذكرناه فإذا سقط ردت الألف الذاهبة.
فإن قيل : كيف
خالف المقصور باب قاض ، وقد زعمت أن
الصفحه ٢٠٠ : ذكرناه.
فإن قال قائل :
كيف جاز أن يكون النعت معربا والمنعوت مبنيا؟
قيل له : لأن
المنعوت استحق البنا
الصفحه ٢٧٨ : (ما ما)
فأبدلوا من الألف الأولى (هاء) لأنها من مخرجها كراهة لتكرار اللفظ فصار اللفظ (مهما)
وقد بينا أن
الصفحه ٣٤٧ : جمع على أفعل لانضمت الواو والياء
وذلك مستثقل ، وقد جمعوا بعض الصحيح مما هو على فعل على أفعال نحو : فرخ
الصفحه ١٠١ : .
(٦) في الأصل : كيف
وقد أثبت المناسب.
(٧) في الأصل :
معتذر.
الصفحه ١٦١ :
قيل له : أما
الدليل على أنهما فعلان (١) ثبات علامة التأنيث فيهما على حد ثباتها في الفعل نحو :
نعمت
الصفحه ٣٥١ : الاسم
على (فعيلة) أو (فعيلة) حذفت الهاء كقولك في النسب إلى حنيفة : حنفي ، وفي رجل من
خذيمة : خذمي ، وقد
الصفحه ٣٥٠ : وفقيمي ، وقد حذفوا الياء من بعض ذلك قالوا في قريش : قرشي ،
وفي ثقيف : ثقفي ، وفي هذيل : هذلي وهذيلي ، فمن
الصفحه ٢٨٤ : فهي
عامل ضعيف ، لأنه حرف من الحروف ، ولا يجوز أن تعمل الحروف مضمرة ، وقد أجازوا
النصب فيه ووجه جوازه
الصفحه ٣٠٦ : ، وفي الخزانة ٦ / ٣٠٧ ، وقد أورد
البغدادي بيتا آخر مكان البيت الثاني ، والشاهد مذكور أيضا في الكتاب
الصفحه ٣٧٥ :
إبراهيم وإسماعيل (٣).
فإن قال قائل :
فقد ذكر سيبويه تصغير إبراهيم فقال : بريه (٤) ، وكان القياس على ما
الصفحه ١٠٤ : ) وخالفت (أين
وكيف) ، وقبل آخر كل حرف منهما ياء؟
قيل له : إن (حيث)
قد أشبهت (قبل وبعد) من جهة وهو ما
الصفحه ٣٠٣ : قراء أهل البصرة ونحاتها ، أخذ عن
ابن إسحاق ، وكان في طبقة أبي عمرو بن العلاء ، توفي سنة ١٤٩ ه. انظر