الصفحه ٢١٦ : ذلك نحو : عليك نفسك زيدا ، وقد يجوز أن تجعل النفس مفعولة كما قال الله
عزوجل : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٣٣٤ : فاسد ، فلما حذفوا لفظ (من) اكتفوا بالواحد وهم
يقصدون الأصل في المعنى وقد بينا أن الإضافة إلى الأصل
الصفحه ٣٥٢ :
ألفا لفتحه ما قبلها ثم تقلبها واوا وتتبعها ياء النسبة فتقول : قصوي ، وأموي ،
وعدوي ، وإن شئت تركته على
الصفحه ٣١٧ : بعد ألف الجمع انقلبت ألف التأنيث ياء ثم قلبت ألفا استثقالا
لياء قبلها كسرة في الجمع؟
قيل له : إن
الصفحه ٢٤١ : كتيع ، أي تامّ ، (٢) فإن تركت أجمعين فقلت : مررت بالقوم أكتعين ، أو أتبعين
، أو أفصعين ، أو جمعت بينهما
الصفحه ٣٤١ :
أعينا ، ولو كان في الكلام لجاز أن تقول : أنفسا مكان نفسا يعني أن النفس
والعين في المسألتين جميعا
الصفحه ١٤٨ : يستثقل في الواو والياء فقلبت إلى أول
الكلمة وسكنت الواو والياء فتسلم لانكسار ما قبلها ، وأما الواو فتقلب
الصفحه ١٤٩ : المحال
وهو مع هذا فيه تكلف كان الأول السالم مما ذكرنا أجود إن شاء الله.
فإن قال قائل :
كيف ساغت العبارة
الصفحه ١٨٣ : ء ، فلهذا لم يجز عندنا إلا الرفع ، وقد أجاز الخفض
فيه أهل الكوفة (٣) وحملو الكلام على المعنى ، والأجود قولنا
الصفحه ٣١٩ : الجمع فكذلك يجوز أن يقع بعد ياء التصغير ، وإنما ساغ
ذلك لأن المدغم ترفع به لسانك رفعة واحدة مكان الساكن
الصفحه ٢٠٨ : لأي والأصل
: يا أيها الرجل فلو أسقطت (يا) منه لكنت قد أجحفت به لحذف الموصوف وحرف النداء
وقد كثر حذف
الصفحه ٢٦٥ :
فإن قيل : كيف
جاز إضافة المضمر؟
قيل له : إن (إيّا)
لما كانت لا تنتقل من الإضافة ولا يحصل لها
الصفحه ٣٦٤ : حمص ، وكان فتحها
على يد أبي عبيدة بن الجراح سنة ١٧ ه ، وقد كان خرابها سنة ٣٥١ ه أو ٣٥٥ ه معجم
الصفحه ١٠٠ : ساكنة ، فلما (١) كان تحريك الياء لا يسلم لها ، سقط حكمه ووجب تحريك ما
ذكرناه.
وأما (كيف)
فسؤال عن حال
الصفحه ٩٢ : : يمين الله لأفعلن ، ثمّ غيّر إلى لفظ أيمن وقد بينا حكمه.
فإن قيل : كيف
جاز أن يقال أم الله (٣) لأفعلن