الصفحه ٢٧٩ : الأسماء دالة على المسميات فقط وإنما أدخلوها في الجزاء لفوائد ،
وأما (من) فجاز استعمالها في الجزاء لأن (من
الصفحه ٣١٣ :
وأما منطلق
فالميم والنون فيه زائدتان لغير الإلحاق إلا أن الميم تدخل لما ذكرناه ، والنون
قريبة من
الصفحه ١٠ :
بغداد عصرا ذهبيا في الحركة العلمية ، تطورت فيها جميع العلوم من منطق وفلسفة ولغة
وأدب وعلوم دينية ، يكفي
الصفحه ٢٥ : الزمان وهو أيضا دال عليه؟ قيل : لأنه مشتق من
لفظ المصدر ، وليس مشتقا من لفظ الزمان ، فلما اجتمع فيه
الصفحه ٨٧ : الجر ، والثانية اسم.
واعلم أن كل
حرف من حروف الجر له معنى.
فأما (من) فتقع
في أربعة مواضع
الصفحه ٨٨ :
واحد ، ويجوز أن يكون قد أتاك أكثر منه ، فإذا قلت : ما جاءني من رجل ،
نفيت جميع جنسه ، وإذا قلت
الصفحه ١٣٦ :
المسود منفصلا من الآخر والآخر منفصلا منه ، وإن لم تكن فيه علامة ، فكذلك
عدم العامل علامة أيضا
الصفحه ٢٩٧ :
من هذه الصفات فحكمه كحكم أحمر ، والخلاف كالخلاف في أحمر ، أعني إن سميت
بهذه الصفات مع من فإن سميت
الصفحه ٣٢٤ :
عليه علّة أوجبت له البناء وجب أن يبنى على حركة ، وإنما يبنى على الفتح من
بين سائر الحركات ؛ لأن
الصفحه ٣٧١ :
الفعل ، وأصل الإدغام إدخال الشيء في الشيء مأخوذ من قولهم : أدغمت فاس
اللجام في فم الفرس ، وإنما
الصفحه ١٤ :
بن الحسن بن مقسم (١) وهو من قرأ عليه ابن جنّي أيضا (٢) ، ولعل هذا الخبر يفيدنا بكون الورّاق من
الصفحه ٣٧ :
يكون إذا فهم معنى الشخص أن يزاد عليه معنى الإعراب ، فإذا كانت معرفته
إنما تقع عند الفراغ من الاسم
الصفحه ٥٦ : منه.
فإن قال قائل :
فلم وجب في الجمع المكسر أن يجري بوجوه الإعراب؟
قيل له : لأن
هذا الجمع استؤنف
الصفحه ١٨٦ :
باب التعجب
إن قال قائل :
لم خصت (ما) من بين سائر الأسماء بالتعجب؟
قيل له : لأنها
مبهمة
الصفحه ١٩١ :
عور أصله في الاستعمال : اعورّ ، وكذلك حول / أصله : احولّ ، وما زاد على الثلاثي
من الأفعال في باب