الصفحه ١٦ : الكتب الوطنية بتونس (الصادقية) برقم (٩٣١٨) ،
ومنها صورة في معهد المخطوطات العربية بالكويت برقم (٢٥٥٣
الصفحه ٤٠٣ : برهان العكبري ، جزآن ، تح : فائز فارس ، ط ١ ١٤٠٤ ه ـ ١٩٨٤ م ، المجلس
الوطني للثقافة والفنون والآداب
الصفحه ١٦٤ :
باب حبذا
إن قال قائل :
ما الأصل في حبّ؟
قيل له : الأصل
فيه فعل على وزن كرم فحذفت الضمة من البا
الصفحه ٣٥٨ : همزة فلذلك كانت الهمزة أولى منها وهي أيضا أولى من الهاء ، لأن الهاء خفية
وتحتاج إلى بيان ، ولأن الهمزة
الصفحه ٩٢ :
فأمّا الواو التي هي عوض من رب فلا يصح دخول واو العطف عليها فدلّ ذلك على
أنها واو العطف ، وأنها عوض
الصفحه ٣١٠ : أن ما
كان على أكثر من أربعة أحرف لا بد من حذف حرف منه ، إلا أن يكون على خمسة أحرف
ورابعه حرف لين واو
الصفحه ٣٦٤ : جعل الإعراب في النون قال
: جاءني رجلان ، ورأيت رجلان ، ومررت برجلان ، وكذلك من يقول : جاءني مسلمين
الصفحه ٦٤ : ) [المرسلات : ٧٧ / ١١](٢) وأرخ الكتاب والأصل : وقتت وورخ الكتاب ، فإذا كانوا
يفرون منها إذا كانت أصلية وجب ألا
الصفحه ٣٥٣ :
هذا الباب من الياءات والكسر من أجل ياء النسبة احتملوا الخروج من علّة إلى
علّة لما كان ذلك يؤديهم
الصفحه ٨٥ :
قيل له :
الفائدة في ذلك أنك إذا قلت جاءني غلام لزيد ، فإنما تخبر أن واحدا من غلمان زيد
جاءك ، وليس
الصفحه ١٩٢ :
والوجه الثاني
: أن أفعل أثقل من فعل ، ومن كلامهم جواز التخفيف من الثقيل ، أعني أنهم ينتقلون
من
الصفحه ٣١٥ : إلى أقرب الحركات منها ، والضمة من الواو فوجب أن تنقلب واوا.
وأما إذا كانت
الألف والواو ثالثتين فإنما
الصفحه ٢٨ :
وأما الحرف (١) فحده ما دلّ على معنى في غيره نحو قولك : أخذت درهما من
مال زيد ، ف (من) تدخل للتبعيض
الصفحه ١٢٣ : القائل : ما زال زيد ذاهبا معناه أنه ذاهب فلهذا خصت
بالنفي ، وغيرها من الأفعال لا تتضمن النفي وإنما هي
الصفحه ٢٧٦ :
(مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضاعِفَهُ لَهُ) [البقرة : ٢ / ٢٤٥](١) فوجه