الصفحه ٢٢٨ : تقديم الحال إذا كانت من اسم ظاهر (٢) نحو : ضاحكا جاء زيد ، قال ؛ لأن في ضاحك ضميرا يرجع
إلى زيد لا يجوز
الصفحه ٢١٤ : ، فلهذا اختير الرفع في الثاني.
وأما الوجه
الثاني فإنه صار أقرب إلى الأول ، لأنك تضمر أيضا بعد (إن) فعلا
الصفحه ١٤٢ : المفعول فيه أولى بالعمل من العامل فيه إذ هما
مشتركان في الاسمية. فإن قال قائل : فهلّا اقتصروا على أن يكون
الصفحه ٧٠ : ، ولما
كان وقوعه في موضع لا يصح وقوع الاسم فيه فبعد بذلك من شبه الاسم بعدا شديدا أعطي
من الإعراب ما لا
الصفحه ١١٦ : ؟
قيل له : بل
على موضعهما جميعا والدليل على ذلك أن (إن) عاملة فيما بعدها غير منفصلة منه وليس
لها في
الصفحه ٤٠٦ : ، جزآن ، تح : غازي طليمات ـ عبد الإله
نبهان ، ط ١ ١٣١٦ ه ـ ١٩٩٥ م ، دار الفكر ـ دمشق ـ بيروت.
ـ لسان
الصفحه ١٣٧ : ويشبه بالنعت من حيث كان العامل غير لفظي.
فإن قيل : قد
علمنا بما ذكرت العامل في المبتدأ فما العامل في
الصفحه ٣٧٨ : لأن ذلك يؤدي
إلى إجحاف لم يجز حذف اللام.
فأما (أن) فلا
يجوز حذفها لأنها عاملة وعملها ضعيف فلم يجز أن
الصفحه ٢٢٩ : الاحتواء فوجب أن
يراعى فيها قوة العامل وضعفه.
واعلم أنما قبح
من النكرة ؛ لأن معناها ومعنى الصفة سوا
الصفحه ٢٨٠ : الجواب فقد اختلف فيه ، فمن النحويين من يجعل العامل فيه (إن)
أيضا ؛ لأنه قد استقر عملها في الشرط والشرط
الصفحه ٢٨٨ : : إنها وما بعدها اسم
فلا تخلو من عامل يعمل فيها فلم يجز إلغاء حكمها ، فلذلك وجب أن يضمر اسمها لثبات
حكمها
الصفحه ٢٥٨ : ضمير منفصل ـ وأعني بالمنفصل الذي يقوم
بنفسه ولا يتصل بعامل ـ ولما كان المجرور لا يجوز انفصاله من عامله
الصفحه ١٤١ : : وهو
أن الفاعل لما كان في الترتيب أسبق من المفعول وجب أن يعطى حركة أول الحرف مخرجا
كما أنه قبل المفعول
الصفحه ١٩٩ : عامل أوجب له ذلك ، فشبهت الضمة في المنادى بحركة الفاعل لما ذكرناه من
الاطراد وإنما يجب ذلك في عامل
الصفحه ٢٢٠ : بدلا من الفعل ،
ويجوز أن يكون حذفوا الفعل ههنا ؛ لأن المبتدأ يجب أن يكون خبره هو والسير غير أنت
فدلّ