الصفحه ١٧ : يدل على تمامها بقوله : (تمّ الكتاب بحمد الله وحسن عونه والصلاة على سيدنا
ومولانا محمد خير النبين وسيد
الصفحه ٣٨٠ : محمد خير النبيين وسيد المرسلين
، وكان الفراغ منه يوم الثلاثاء (٥) من شهر رمضان المبارك ، جعلنا الله في
الصفحه ١٦١ : ، وأيدهم من الكوفيين الكسائي. وذهب الكوفيون إلى
أنهما اسمان مبتدآن. وقد ذهب الورّاق هنا مذهب البصريين
الصفحه ٢٤٤ : .
واعلم أنه لا
يجوز أن تقدم شيئا من التمييز على ما قبله ؛ لأن العامل فيه ضعيف ؛ لأنه ليس بفعل
متصرف
الصفحه ١٣٦ :
المسود منفصلا من الآخر والآخر منفصلا منه ، وإن لم تكن فيه علامة ، فكذلك
عدم العامل علامة أيضا
الصفحه ٢٤٦ : في العامل في الاستثناء مع إلا فقيل : الفعل بواسطة إلا ...
وقيل : العامل ما قبله من الكلام ، فهو
الصفحه ١٠١ :
فإن قال قائل :
فلم صار قولك : من صحيح زيد (١) ، لا يجوز وجاز فيما نابت عنه أين ومتى؟
قيل له
الصفحه ١١٩ :
إنك وزيد ذاهبان ، وإن هذا وعمرو منطلقان وما ذكرناه من الحجة فيما يتبين
فيه الإعراب لا يغير حكم
الصفحه ٣٤٧ : جمع على أفعل لانضمت الواو والياء
وذلك مستثقل ، وقد جمعوا بعض الصحيح مما هو على فعل على أفعال نحو : فرخ
الصفحه ٣٥٣ : لأنّا قد بينا أن ما كان على فعل بكسر العين من الصحيح ينقل إلى فعل
فإذا وجب نقل عمر إلى الكسر انفتحت
الصفحه ٣٦١ : ، كل ذلك (٢) فرارا من الياءات.
واعلم أن النسب
إلى الأحياء على خلاف ما ذكرنا لأن هذا الباب مخالف
الصفحه ٤٧ :
السائل ؛ لأن المقصور يستدل على إعرابه بنظيره من الصحيح ، وبنعته فصار ما في
النعت والنظير من علامة الإعراب
الصفحه ٣٩٧ : ، جزآن).
ـ أمالي
المرتضى : للشريف المرتضى العلوي ، تح : محمد أبو الفضل إبراهيم ، جزآن ، ط ١ ١٣٧٣
ه
الصفحه ١٨ :
انتقل إلى نوبة
الهمام الأفخم جناب سيدي خير الدين أمير الأمراء بالشراء الصحيح وكتب في شوال سنة
الصفحه ٣٠٥ : المكان والبلد فيصرف وإنما ساغ تذكير ما ذكرنا منها لأنها
كثيرة في كلامهم إذ كانت أماكن (١) قريبة من العرب