الصفحه ٢٧٤ :
الحروف التي يليها الاسم مرة والفعل مرة ، وقد بيّنا أن من الحروف ما كان
على هذا السبيل لم يعمل شيئا
الصفحه ٨٥ : (١) للأفعال إلى ما بعدها فتدخل مرة على الفاعل ومرة على
المفعول به كقولك في الفاعل : ما جاءني من أحد ، والأصل
الصفحه ٣٥٦ : لا يبقى مع ياء النسبة / لأن في هذا نقضا للأصل الذي
أقمنا الدليل عليه من قوة ياء النسبة على قدر ما
الصفحه ٩٤ : وجب أن يكون ما دخل على الاسم مرة وعلى الفعل مرة لا
يعمل شيئا لأن الأفعال نوع مخالف لنوع الأسماء فيجب
الصفحه ٢٠١ :
قبله له لفظ ومعنى حمل ما فيه الألف واللام على اللفظ مرة إذ كان اللفظ قد يجري
مجرى لفظ المرفوع ، وحمل
الصفحه ٧٨ : ، وأفلما ، فالأصل : لم ، وتدخل عليها فاء العطف
وواو العطف وألف الاستفهام ، والجزم : إنما هو بلم إذ كان ما
الصفحه ٥ : جاؤوا من بعده على أقواله واقتباسهم منه ، كابن الأنباري
والعكبري وغيرهما.
٥ ـ أنه نص
نفيس ينشر لأول مرة
الصفحه ١٩ : أتممت في الحاشية الأبيات التي وردت
أنصافا.
٤ ـ شرحت ما
يحتاج إلى شرح من ألفاظ النص شرحا لغويا ، وكذلك
الصفحه ٣٨٥ : والأقوال المأثورة
الصفحة
ـ أتت الناقة على مضربها
٢٦
ـ ما أحسن بالرجل أن يفعل
الصفحه ١٥٧ : ذاك الحسبان ، وكل فعل يجوز أن يقتصر
على فاعله إن شئت عديته إلى المصدر أو الظرف أو الحال ، فلما كان ليس
الصفحه ٢٤١ : شئت بعدها من التوابع ، وإن
شئت قدمت بعضها على بعض لأنها متساوية في هذا الحكم فلذلك اتفقت أحكامها في ما
الصفحه ٢٦٠ : تغيير الواحد كثروا اللفظ أيضا بزيادة الميم إذ كانت هذه
المكنيات قد تبنى على حرف واحد وأقل الأسماء أصولا
الصفحه ٢١٣ : رجل مع قرينه ، والأحسن إظهار الفعل
إلا أن العطف جعل كالعوض منه ، وكذلك ما ينصب في هذا الباب فهو معطوف
الصفحه ٤١ : الجزم في الأفعال على ضربين مرة بحذف حرف ومرة بحذف حركة (١)؟ قيل له : أصل الجزم القطع ولا بد للمجزوم أن
الصفحه ٣٦٦ : ، وعبد الدار ، والعرب
لحرصها على البيان وزوال الإشكال يشتقون من الاسمين اسما فيقولون (٢) في النسب إلى عبد