الصفحه ١٤ : القراء كما
سبق أن ذكرت إلى جانب كونه من النحاة.
وإذا ما عرفنا
أن هناك أيضا من تتلمذ على يديه في القرا
الصفحه ١٦٤ :
باب حبذا
إن قال قائل :
ما الأصل في حبّ؟
قيل له : الأصل
فيه فعل على وزن كرم فحذفت الضمة من البا
الصفحه ٣٨٠ : يكثر الكلام في غير موضعه ، ورجل صخّابة (٤) للأحمق فصارت زيادة الهاء دليلا على ما ذكرناه من
الزيادة
الصفحه ٦٢ : ها هنا قبح رد الياء في قاض لثقلها ، وحسن ردّ الألف في
المقصور لخفتها.
فإن قال قائل :
ما الدليل على
الصفحه ١٢١ : الماضي أخف في اللفظ من المستقبل فوجب أن يستعمل الأخف لأنّا نصل به إلى ما
لا نصل بالأثقل.
والوجه الثالث
الصفحه ٣٧٣ : ويقول فالقاف والباء متحركتان لم يحتج فيهما ألف وصل بعد حذف الياء.
وأما ما زاد
على الرباعي من الأفعال
الصفحه ٢٩٠ : كما وجب إبطال عمل (إن) إذا
دخلت (ما) عليها وقد بينا ذلك فيما مضى (١) ويجوز أن يكون زادوها بعد (ما
الصفحه ١٦٨ : ، فحمل
كل واحد منهما على صاحبه" الإيضاح ١٣٥.
وشروط عمل اسم الفاعل : أنه إن كان اسم
الفاعل مجردا من (ال
الصفحه ١٦٩ : بعده ، ولأجل ما بينه وبين المضارع من الشبه جاز أن ينصب ، وأما الفعل
المضارع فقد جاز فيه أيضا الرد إلى
الصفحه ١٩٥ : إليه فلم يقع الفصل ؛ لأنه في المعنى هو المتعجب منه ،
فأما ما / كان من حروف الجر والظروف التي لا تجري
الصفحه ١٢٣ : ، وزيادة كان ،
كما ذكر كونها تامة وناقصة وبمعنى صار. ووجه الحال لا يحوج إلى معنى صار. انظر :
إملاء ما منّ
الصفحه ١٢٠ : من حيث كانت أفعالا أن تجري حكم ما
بعدها كحكمه بعد الأفعال ، ولو أبطلنا عملها لحصل بعدها اسمان مرفوعان
الصفحه ٦٣ : ء خرج منه إلى الوجود صار في حيز المضيّ فلهذه العلّة جاء
فعل الحال بلفظ المستقبل نحو قولك : زيد يقوم الآن
الصفحه ٢١٢ : لأنهما مقدران بعد ألف الاستفهام ، فلهذا خصت
حروف الجر بجواز العمل من بين سائر العوامل ، ولهذه العلّة أيضا
الصفحه ٢٨٣ : ذكرناه من مخالفة الأصل.
واعلم أن الفعل
ليس له من الأحكام في باب التبعيض ما للأسماء فلذلك لم يدخل فيه