الصفحه ٢٠٩ : في اللفظ](٣) ، وأما من كسر (٤) فالوجه فيه ما ذكرناه من جعل الاسمين اسما واحدا ، فلما
صار بهذه المنزلة
الصفحه ٩٧ : بعدها مفسرة له ،
إن هذا الضمير إنما يعتمد على الذكر الذي قد جرى فلهذا احتاجوا إلى تفسير وليس
كضمير يختص
الصفحه ١٤٤ : ولم يستتر إذا كان لاثنين فصاعدا؟ فالجواب في
ذلك أن الفعل لا يخلو من أن يكون له فاعل واحد وقد يخلو من
الصفحه ١٣ : والأحرف العشرة وإتقانه ذلك حتى إنه أجيز وأجاز في ذلك ، وقد بدا هذا
الأمر واضحا في كتابه ؛ فقد ذكر بعض
الصفحه ٢٦٤ : وقد ذكره سيبويه في كتابه (١) فيجوز أن يكون موافقا لقول الأخفش فوجه قوله الموافق
لقول الخليل أن العرب
الصفحه ٥ : النحوية من أهمية
في الدرس النحوي.
٢ ـ أنه يقوم
على كتاب سيبويه تفصيلا وتعليلا ، وكأن سيبويه إمام للوراق
الصفحه ٩٥ : من الحروف.
فإذا قال قائل
: لم شرط في (هل) أن يكون بعدها اسمان؟
قيل له : لأن
أصل حروف الاستفهام أن
الصفحه ٢٦٩ :
الأصل.
(٢) للتفصيل انظر
الكتاب ١ / ٣٩٧ (هذا باب أي) بولاق.
(٣) في الأصل لهم.
(٤) قال سيبويه
الصفحه ٢٢٦ :
الجر مقدر فيها ، وإذا قلت : زيد خلفك ، فإنما وجب تقدير الاستقرار ، لأن
زيدا مبتدأ فلا بد له من خبر
الصفحه ٩ : كتابه" العلل" في بعض
ما نذهب إليه في حديثنا عن ثقافته وشيوخه ، دون حياته أو نسبه ، فالكتاب خلو منهما
ذلك
الصفحه ١٤ : شرحا لكتاب سيبويه
يتكرر ذكره مرارا في كتابه.
كما أنه ذكر
غير مرة الخليل ، والمبرد ، وابن السراج
الصفحه ٢٧٦ : .
(٣) البيتان من البحر
الطويل ، وهما للنابغة الذبياني كما جاء في الكتاب ٣ / ٣٦ وهما في ديوانه ولكن
برواية مختلفة
الصفحه ٢٨٢ : حذفها في
الشعر. قال الشاعر (١) :
من يفعل
الحسنات الله يشكرها
والشر بالشر
عند الله
الصفحه ٣٧٦ : وفارقت الأسماء (١) الأعجمية لجواز الشك في الأعجمية (٢) فيها إن شاء الله عزوجل.
باب حروف القسم التي يجر
الصفحه ٥٦ : منه.
فإن قال قائل :
فلم وجب في الجمع المكسر أن يجري بوجوه الإعراب؟
قيل له : لأن
هذا الجمع استؤنف