الصفحه ٢٥٧ : اللفظ معرفة و (لا) لا تعمل في المعارف ، فلما كان اللفظ يصير
معرفة استقبحوا ذلك ففصلوا بينهما باللام
الصفحه ١٤ : (٤) منها شروح ومنها مؤلفات.
__________________
(١) انظر ترجمته في
تاريخ بغداد ٢ / ٢٠٦ ، وفي معرفة القرا
الصفحه ١٣٥ :
بعد كل ، لأن كل اسم علم ممتنع من الصرف في المعرفة ، ينصرف في النكرة لخفة
النكرة ، وكل صفة على فعلا
الصفحه ١٥٤ : المعنى ، فلهذا لم يجز إلا أن تقول : ظننت زيدا أخاك ، فيكون الأول معرفة
والثاني نكرة ، فيجوز على هذا الوجه
الصفحه ١٦٢ : شبهة من النكرة إذ كان لا يفهم إلى من يرجع
حتى تفسره ، وقد بينا أن نعم وبئس لا يجوز أن يليهما معرفة محضة
الصفحه ١٩٩ :
إليه كما حصل ذلك في المضمر الذي قام مقامه.
واعلم أن
المفرد المعرفة إذا نعته بمفرد معرفة فلك في النعت
الصفحه ٢٢٩ : ، فإذا وجب أن يوفق بين اللفظين ، ويكون المعنى كمعنى المختلف كان
أولى.
فأما المعرفة
فالحال فيها مختلف
الصفحه ٢٥٦ :
أحدهما :
بالابتداء ، فإذا قدرت هذا التقدير استوت المعرفة والنكرة بعدها إلا أن الأحسن إذا
أردت هذا
الصفحه ٢٩٦ : معرفة ولأنه على وزن الفعل ، فإذا نكرته بقيت علّة واحدة وهي وزن الفعل
فلذلك انصرف (٣) ، وقد بينا فساد هذا
الصفحه ٣٢٩ : لازمة ؛ لأنه اسم علم
معرفة يقوم بنفسه فلا يحتاج إلى تبيين ، وإنما يضاف إذا قدرناه أنه نكرة فقد بان
لك أن
الصفحه ١٣ :
وإن ذكر
السّيوطي شيوخا قرأ عليهم الورّاق القرآن بالروايات ليفيدنا معرفة الورّاق علم
القراءات
الصفحه ٢٤ :
الشجري ٢ / ٦٦ (دار المعرفة ـ بيروت) وأسرار العربية ٤ والإنصاف في مسائل الخلاف :
المسألة الأولى
الصفحه ٤٠ : الحرف أصلا ، ولا يدرك معرفة ذلك
الأعمى لأنه لرؤية العين لا غير إذ هو إيماء بالعضو إلى الحركة ، ويكون في
الصفحه ٧٠ : ، الطبقات للزبيدي ١٣٨ ، الإنباه ٢ / ٢٥٦ ، ومعرفة القراء
الكبار ١ / ١٢٠ ، والبغية : ٣٣٦.
(٤) انظر أسرار
الصفحه ٨٧ : البغدادي أن الكاف الثانية يمكن أن تكون مؤكدة للأولى ، وخطّأ من عدّ البيت
من الرجز ونسبه إلى عدم معرفة