الصفحه ١٧٨ : » لم يرتدع من المرة الأولى ، فأعاد الكرة في الليلة
الثانية أيضا.
ن
: وآخر ملاحظة
نذكرها هنا : أن هذه
الصفحه ١٨٠ : أبيحت بعد
تحريمها أكثر من مرة ، كما يدل عليه كلام الشافعي.
لكن
يخالفه ما في مسلم عن بعض الصحابة : «رخص
الصفحه ١٨٢ : غزية : سمعت النبي «صلىاللهعليهوآله» يوم فتح مكة يقول : متعة النساء حرام. ثلاث مرات (١).
٢ ـ وقد
الصفحه ٢٢٩ : لها
على خالد
ألقي القناع وشمري
أيا عزّ إن
لم تقتلي المرء خالدا
الصفحه ٢٣٠ : قد هدم العزّى ، والحال أنه لم يهدمها.
ثالثا
: لما ذا لم
يهدم خالد العزّى في المرة الأولى؟! هل لأنه
الصفحه ٢٥٣ : ، يقول : «اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد بن الوليد». ثلاث مرات (١).
__________________
(١) سبل
الصفحه ٢٥٥ :
لما صعهم بشر
وأصحاب جحدم
ومرة حتى
يتركوا البرك ناضحا (١).
قال
الصفحه ٢٨٢ : قتلهم؟!
ولما ذا غضب
عليه رسول الله «صلىاللهعليهوآله»؟!
ولما ذا برئ
إلى الله من فعل خالد ثلاث مرات
الصفحه ٢٨٨ : بتكرار البراءة إلى الله من فعله ثلاث مرات. ثم هو قد واجهه باللوم على ما بدر
منه تجاه عبد الرحمن بن عوف
الصفحه ٢٩٠ :
بالشبهات.
وقد
أشرنا مرات عديدة إلى : أن النبي «صلىاللهعليهوآله» لا يتعامل مع الناس على أساس
الصفحه ٢٩٦ : حديثه فلسين (٥).
وقال
النسائي مرة : ليس بثقة ، ولا يكتب حديثه (٦).
__________________
(١) عمدة
الصفحه ٣٠٦ :
منه؟! تماما كما فعل مع أبي سفيان حين رآه مع العباس في مر الظهران ، وكما
فعل مع سهيل بن عمرو في
الصفحه ٣٢٣ :
ثلاث مرات.
ثم
قال : «اذهب يا علي».
فذهبت ،
فوديتهم ، ثم ناشدتهم بالله هل بقي شيء؟
فقالوا
الصفحه ٣٢٥ : كذبه فيها أيضا من إعلان رسول الله «صلىاللهعليهوآله» بالقول ـ ثلاث مرات ـ اللهم إني أبرأ إليك مما صنع
الصفحه ٣٢٧ :
: إني قد نهيتهم
عن مثل هذا غير مرة ، أن يعمل معهم أحد حتى يقاطعوه أجرته.
واعلم
: أنه ما من أحد
يعمل لك