الصفحه ٢٤٩ : ثلاثمائة وخمسين رجلا من المهاجرين والأنصار (ومعه قبائل من
العرب) سليم بن منصور ، ومدلج بن مرة ، فوطئوا بني
الصفحه ٢٨٦ : : أن الذين كانوا مع خالد بن الوليدهم :
١ ـ من
المهاجرين والأنصار.
٢ ـ من بني
سليم بن منصور
الصفحه ٢٨٧ :
ومن
الواضح : أن بني سليم
بن منصور ينتهون إلى قيس بن عيلان بن مضر .. فأين كنانة من هؤلا
الصفحه ٢١٩ : .. إلى تبوك
الباب
السابع : الوفادات على رسول الله صلىاللهعليهوآله
الباب
الثامن : وفود لها تاريخ
الصفحه ١٨٣ : ج ٢ ص ٣٣٥
، وسنن سعيد بن منصور ج ٢ ص ٢١٨ ، والإستذكار ج ١٦ ص ٢٨٩ و ٢٩٠ ، والمصنف لابن أبي
شيبة ج ٣ ص ٣٨٩
الصفحه ١٨٤ : المتعة ص ٥٨ و ٥٩ و ٦١ ، ومسند الحميدي (ط المكتبة السلفية) ج
٢ ص ٣٧٤ وسنن سعيد بن منصور (ط دار الكتب
الصفحه ٦٥ : » الأمان ، ثم يعرض عنه مرة بعد أخرى.
ثم
يقول : نعم ، فيبسط
يده فيبايعه. ولا يصح أن يطلب عثمان له الأمان
الصفحه ١١٩ : لأبايعه ، فقلت : أتعرفني؟
قال
: «نعم ، ألم تكن شريكا لي مرة»؟ (٢).
فلو
صحت هذه الرواية ، فهي تدل على
الصفحه ٢٣٩ : المرة؟!
ولما ذا لم يكن
هذا الأمر قد اشتهر بالجزيرة العربية بأسرها؟!
٤ ـ يلاحظ هنا
: أن المرأة
الصفحه ٢٦٣ :
وقال : «يا خالد ، ذرلي أصحابي ، متى ينكأ المرء؟ ينكأ المرء ولو كان لك
أحد ذهبا تنفقه قيراطا قيراطا
الصفحه ٢٦٦ : ما يطلع
عليه من غيب ، لا يتيسر لغيره الاطلاع عليه .. كما أشرنا إليه غير مرة.
ولكن ما صنعه
خالد قد
الصفحه ٢٩٢ : » ..
فلئن دفع عن
نفسه القتل بما خادع به النبي «صلىاللهعليهوآله» والمسلمين هذه المرة ، فإنه قد لا يسلم من
الصفحه ١٨ : معا في مر الظهران.
وفي
بعض النصوص : أنه وبديل بن ورقاء قد أسلما قبل أبي سفيان (٢).
وأسلمت امرأة
الصفحه ٦٢ : الله «صلىاللهعليهوآله» مرة بعد أخرى ، ولا يرتدع ولا يتراجع.
حتى اقتنص من
النبي «صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٣٦ :
كما
أن من القريب جدا : أن يكون «صلىاللهعليهوآله» ، قد خطب الناس في فتح مكة مرات عديدة ، حيث إن