الصفحه ٥٢ : نصيب
منهم غرة.
قالوا
: نفسد سبتنا ، وقد
عرفت ما أصابنا فيه؟!
قال
حيي : قد دعوتك إلى هذا
وقريش
الصفحه ٢٦١ : ، أو في سهمهما معا ، فكاتبته. ثم سألت رسول
الله «صلى الله عليه وآله» إعانتها ، فأدى «صلى الله عليه وآله
الصفحه ٧٣ : رسول الله «صلى الله عليه وآله» ، كما هو ثابت عنهم
«عليهم السلام» ، فتخرج الرواية عن حد الإرسال ، لتصل
الصفحه ٢٨٩ : بن سيار ، كما في رواية القمي؟!.
٢ ـ هل الذي أخبر
رسول الله بما كان من ابن أبي هو زيد بن أرقم ، أم
الصفحه ٢٦٧ : (٢).
وقيل
: إن النبي «صلى
الله عليه وآله» وجه إلى أبيها ، حين جاء بفدائها ، ثم خطبها «صلى الله عليه وآله
الصفحه ٦١ : .
رابعا
: قد تقدم أنهم لما
عرفوا من أبي لبابة أن نزولهم على حكم رسول الله «صلى الله عليه وآله» يعني الذبح
الصفحه ١١٨ : :
قال
القمي : أمر رسول الله «صلى
الله عليه وآله» بأخدود ، فحفرت بالبقيع (٢).
وقال
آخرون : إنه «صلى
الصفحه ١٧٣ :
قال
الحلبي : «فاشترى بذلك خيلا كثيرا قسمها رسول الله «صلى الله عليه
وآله» على المسلمين
الصفحه ٣٠٠ :
ونقول
:
أولا
: إننا لا نستطيع
أن نصدق بأنه «صلى الله عليه وآله» قد قال لابن أبي ، وهو على فراش
الصفحه ٢٩٥ : شاء
الله : أن أصل تصدّي زيد لابن أبي مشكوك فيه ، فلا معنى بعد هذا لدعوى نزول هذه
الآية في هذه
الصفحه ١٢٤ : أنبت :
وقالوا
: إن رسول الله «صلى
الله عليه وآله» قد أمر بقتل كل من أنبت من بني قريظة (١) ، وكان من
الصفحه ١٥ : ، فقاتلهم رسول الله ومن
معه من المسلمين حتى نزلوا على حكم سعد بن معاذ ، وأبوا أن ينزلوا على حكم النبي «صلّى
الصفحه ١٤٧ : ومحمد رسول الله : سيرته وأثره في الحضارة ص ٢٤٩ وعمدة القاري ج
١٧ ص ١٩٢ وفتح الباري ج ٧ ص ٣١٩ والمواهب
الصفحه ١٣٠ :
قال
: بلى والله ما لمت
نفسي في عداوتك. وقد التمست العزّ في مكانه ، وأبى الله إلا أن يمكنك مني
الصفحه ٢٣٥ : الذي
كان بعد فرض الحجاب فلا بد أن يكون هو شعبان الذي بعد الحجاب في السنة السادسة ،
لأن النبي «صلى الله